.::||[ آخر المشاركات ]||::.
استشهاد الزهراء ع. المن يايمه ... [ الكاتب : سيد عدنان الحمامي - آخر الردود : سيد عدنان الحمامي - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 488 ]       »     الأمل بالمهدي يخفف ثقل الإبتلا... [ الكاتب : شجون الزهراء - آخر الردود : شجون الزهراء - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 730 ]       »     موقف المؤمن من الابتلاء [ الكاتب : شجون الزهراء - آخر الردود : شجون الزهراء - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 698 ]       »     "ولا تقف ما ليس لك به علم.." [ الكاتب : شجون الزهراء - آخر الردود : شجون الزهراء - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 472 ]       »     إنّها فاطمة (عليها السلام) ذات... [ الكاتب : شجون الزهراء - آخر الردود : شجون الزهراء - عدد الردود : 1 - عدد المشاهدات : 4372 ]       »     هـاجَ بـيْ شوقٌ إليكِ كَربلاءْ [ الكاتب : شجون الزهراء - آخر الردود : شجون الزهراء - عدد الردود : 1 - عدد المشاهدات : 15956 ]       »     سيدي عشقتُ أمنية الأربعين ~ [ الكاتب : شجون الزهراء - آخر الردود : شجون الزهراء - عدد الردود : 1 - عدد المشاهدات : 4601 ]       »     حب الحسين عليه السلام [ الكاتب : شجون الزهراء - آخر الردود : شجون الزهراء - عدد الردود : 1 - عدد المشاهدات : 3041 ]       »     يوم الأربعين. [ الكاتب : شجون الزهراء - آخر الردود : شجون الزهراء - عدد الردود : 1 - عدد المشاهدات : 3799 ]       »     في ذكرى الاربعين تتجدد الواقعة... [ الكاتب : شجون الزهراء - آخر الردود : شجون الزهراء - عدد الردود : 1 - عدد المشاهدات : 6244 ]       »    



 
 عدد الضغطات  : 14821



إضافة رد
#1  
قديم 07-26-2021, 05:43 PM
المراقبين
شجون الزهراء غير متواجد حالياً
اوسمتي
وسام شكر وتقدير العضوه المميزه 
لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية : 465
 تاريخ التسجيل : Mar 2012
 فترة الأقامة : 4620 يوم
 أخر زيارة : 09-27-2024 (09:25 PM)
 المشاركات : 5,039 [ + ]
 التقييم : 10
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي دعاء يوم عيد الغدير من قرئه كان كمن يكون تحت راية القائم عجّل اللَّه تعالى فرجه



بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وسهل مخرجهم
وصل اللهم على فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها عدد ماأحاط به علمك
وعجل فرج يوسفها الغائب ونجمها الثاقب واجعلنا من خلص شيعته ومنتظريه وأحبابه يا الله

السلام على بقية الله في البلاد وحجته على سائر العباد ورحمة الله وبركااته
قال العلّامة المجلسي : روينا بالأسانيد المتّصلة ممّا ذكره ورواه محمّد بن عليّ الطرازي في كتابه عن محمّد بن سنان ، عن داود بن كثير الرقي ، عن عمارة بن جوين أبي هارون العبدي وروينا بأسانيدنا أيضاً إلى الشيخ المفيد محمّد بن محمّد بن النعمان فيما رواه عن عمارة بن جوين أبي هارون العبدي أيضاً قال :

دخلت على أبي عبداللَّه‏ عليه السلام في اليوم الثّامن عشر من ذي ‏الحجّة فوجدته صائماً فقال:

إنّ هذا اليوم يوم عظّم اللَّه حرمته على المؤمنين إذ أكمل اللَّه لهم فيه الدّين وتمّم عليهم النّعمة ، وجدّد لهم ما أخذ عليهم من الميثاق والعهد في الخلق الأوّل إذ أنساهم اللَّه ذلك الموقف ، ووفّقهم للقبول منه ، ولم يجعلهم من أهل الإنكار الّذين جحدوا .

فقلت له : جعلت فداك ؛ فما ثواب صوم هذا اليوم ؟ فقال :

إنّه يوم عيد وفرح وسرور وصوم شكراً للَّه عزّ وجلّ، فإنّ صومه يعدل ستّين شهراً من الأشهر الحرم ومن صلّى فيه ركعتين أيّ وقت شاء - وأفضل ذلك قرب الزّوال، وهي السّاعة الّتي اُقيم فيها أميرالمؤمنين‏عليه السلام بغدير خم علماً للنّاس، وذلك أنّهم كانوا قربوا من المنزل في ذلك الوقت - فمن صلّى ركعتين ثمّ سجد وشكر اللَّه عزّ وجلّ مائة مرّة، ودعا بهذا الدّعاء بعد رفع رأسه من السّجود.

الدّعاء:

أَللَّهُمَّ إِنّي أَسْئَلُكَ بِأَنَّ لَكَ الْحَمْدَ ، وَحْدَكَ لا شَريكَ لَكَ ، وَأَنَّكَ واحِدٌ أَحَدٌ صَمَدٌ ، لَمْ تَلِدْ وَلَمْ تُولَدْ ، وَلَمْ يَكُنْ لَكَ كُفُواً أَحَدٌ ، وَأَنَّ مُحَمَّداً عَبْدُكَ وَرَسُولُكَ صَلَواتُكَ عَلَيْهِ وَآلِهِ ، يا مَنْ هُوَ كُلَّ يَوْمٍ في شَأْنٍ ، كَما كانَ مِنْ شَأْنِكَ أَنْ تَفَضَّلْتَ عَلَيَّ ، بِأَنْ جَعَلْتَني مِنْ أَهْلِ إِجابَتِكَ ، وَأَهْلِ دينِكَ وَأَهْلِ دَعْوَتِكَ ، وَوَفَّقْتَني لِذلِكَ في مُبْتَدَءِ خَلْقي ، تَفَضُّلاً مِنْكَ وَكَرَماً وَجُوداً.

ثُمَّ أَرْدَفْتَ الْفَضْلَ فَضْلاً ، وَالْجُودَ جُوداً ، وَالْكَرَمَ كَرَماً ، رَأْفَةً مِنْكَ وَرَحْمَةً إِلى أَنْ جَدَّدْتَ ذلِكَ الْعَهْدَ لي تَجْديداً بَعْدَ تَجْديدِكَ خَلْقي ، وَكُنْتُ نَسْياً مَنْسِيّاً ناسِياً ساهِياً غافِلاً ، فَأَتْمَمْتَ نِعْمَتَكَ بِأَنْ ذَكَّرْتَني ذلِكَ ، وَمَنَنْتَ بِهِ عَلَيَّ ، وَهَدَيْتَني لَهُ.

فَلْيَكُنْ مِنْ شَأْنِكَ يا إِلهي وَسَيِّدي وَمَوْلايَ ، أَنْ تُتِمَّ لي ذلِكَ ، وَلاتَسْلُبْنيهِ ، حَتَّى تَتَوَفَّاني عَلى ذلِكَ وَأَنْتَ عَنّي راضٍ ، فَإِنَّكَ أَحَقُّ الْمُنْعِمينَ أَنْ تُتِمَّ نِعْمَتَكَ عَلَيَّ.

أَللَّهُمَّ سَمِعْنا وَأَطَعْنا ، وَأَجَبْنا داعِيَكَ بِمَنِّكَ ، فَلَكَ الْحَمْدُ غُفْرانَكَ رَبَّنا وَإِلَيْكَ الْمَصيرُ ، آمَنَّا بِاللَّهِ ، وَحْدَهُ لا شَريكَ لَهُ ، وَبِرَسُولِهِ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ ، وَصَدَّقْنا وَأَجَبْنا داعِيَ اللَّهِ ، وَاتَّبَعْنَا الرَّسُولَ في مُوالاةِ مَوْلانا وَمَوْلَى الْمُؤْمِنينَ أَميرِالْمُؤْمِنينَ عَلِيِّ بْنِ أَبي طالِبٍ ، عَبْدِ اللَّهِ وَأَخي رَسُولِهِ ، وَالصِّدّيقِ الْأَكْبَرِ ، وَالْحُجَّةِ عَلى بَرِيَّتِهِ ، اَلْمُؤَيِّدِ بِهِ نَبِيَّهُ وَدينَهُ الْحَقَّ الْمُبينَ ، عَلَماً لِدينِ اللَّهِ ، وَخازِناً لِعِلْمِهِ ، وَعَيْبَةَ غَيْبِ اللَّهِ ، وَمَوْضِعَ سِرِّ اللَّهِ ، وَأَمينَ اللَّهِ عَلى خَلْقِهِ ، وَشاهِدَهُ في بَرِيَّتِهِ.

أَللَّهُمَّ « رَبَّنا إِنَّنا سَمِعْنا مُنادِياً يُنادي لِلْإيمانِ أَنْ آمِنُوا بِرَبِّكُمْ ، فَآمَنَّا رَبَّنا، فَاغْفِرْلَنا ذُنُوبَنا ، وَكَفِّرْ عَنَّا سَيِّئاتِنا ، وَتَوَفَّنا مَعَ الْأَبْرارِ × رَبَّنا وَآتِنا ما وَعَدْتَنا عَلى رُسُلِكَ وَلاتُخْزِنا يَوْمَ الْقِيامَةِ إِنَّكَ لاتُخْلِفُ الْميعادَ »(24) .

فَآمَنَّا رَبَّنا بِمَنِّكَ وَلُطْفِكَ ، أَجَبْنا داعِيَكَ ، وَاتَّبَعْنَا الرَّسُولَ وَصدَّقْناهُ وَصدَّقْنا مَوْلَى الْمُؤْمِنينَ ، وَكَفَرْنا بِالْجِبْتِ وَالطَّاغُوتِ ، فَوَلِّنا ما تَوَلَّيْنا ، وَاحْشُرْنا مَعَ أَئِمَّتِنا ، فَإِنَّا بِهِمْ مُؤْمِنُونَ مُوقِنُونَ ، وَلَهُمْ مُسْلِمُونَ.

آمَنَّا بِسِرِّهِمْ وَعَلانِيَتِهِمْ ، وَشاهِدِهِمْ وَغائِبِهِمْ ، وَحَيِّهِمْ وَمَيِّتِهِمْ ، وَرضينا بِهِمْ أَئِمَّةً ، وَقادَةً وَسادَةً ، وَحَسْبُنا بِهِمْ بَيْنَنا وَبَيْنَ اللَّهِ دُونَ خَلْقِهِ ، لانَبْتَغي بِهِمْ بَدَلاً ، وَلانَتَّخِذُ مِنْ دُونِهِمْ وليجَةً . وَبَرِئْنا إِلَى اللَّهِ مِنْ كُلِّ مَنْ نَصَبَ لَهُمْ حَرْباً ، مِنَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ ، مِنَ الْأَوَّلينَ وَالْآخِرينَ ، وَكَفَرْنا بِالْجِبْتِ وَالطَّاغُوتِ ، وَالْأَوْثانِ الْأَرْبَعَةِ ، وَأَشْياعِهِمْ وَأَتْباعِهِمْ ، وَكُلِّ مَنْ والاهُمْ مِنَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ ، مِنْ أَوَّلِ الدَّهْرِ إِلى آخِرِهِ.

أَللَّهُمَّ إِنَّا نُشْهِدُكَ أَنَّا نَدينُ بِما دانَ بِهِ مُحَمَّدٌ وَآلُ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَعَلَيْهِمْ ، وَقَوْلُنا ما قالُوا ، وَدينُنا ما دانُوا بِهِ ، ما قالُوا بِهِ قُلْنا ، وَما دانُوا بِهِ دِنَّا ، وَما أَنْكَرُوا أَنْكَرْنا ، وَمَنْ والَوْا والَيْنا ، وَمَنْ عادَوْا عادَيْنا ، وَمَنْ لَعَنُوا لَعَنَّا وَمَنْ تَبَرَّءُوا مِنْهُ تَبَرَّأْنا مِنْهُ ، وَمَنْ تَرَحَّمُوا عَلَيْهِ تَرَحَّمْنا عَلَيْهِ ، آمَنَّا وَسَلَّمْنا وَرضينا ، وَاتَّبَعْنا مَوالينا صَلَواتُ اللَّهِ عَلَيْهِمْ.

أَللَّهُمَّ فَتَمِّمْ لَنا ذلِكَ وَلاتَسْلُبْناهُ ، وَاجْعَلْهُ مُسْتَقِرّاً ثابِتاً عِنْدَنا ، وَلاتَجْعَلْهُ مُسْتَعاراً ، وَأَحْيِنا ما أَحْيَيْتَنا عَلَيْهِ ، وَأَمِتْنا إِذا أَمَتَّنا عَلَيْهِ ، آلُ مُحَمَّدٍ أَئِمَّتُنا ، فَبِهِمْ نَأْتَمُّ ، وَإِيَّاهُمْ نُوالي ، وَعَدُوَّهُمْ عَدُوَّ اللَّهِ نُعادي ، فَاجْعَلْنا مَعَهُمْ فِي الدُّنْيا وَالْآخِرَةِ وَمِنَ الْمُقَرَّبينَ ، فَإِنَّا بِذلِكَ راضُونَ ، يا أَرْحَمَ الرَّاحِمينَ.

ثمّ تسجد وتحمد اللَّه مائة مرّة ، وتشكر اللَّه عزّ وجلّ مائة مرّة وأنت ساجد ، فإنّه من فعل ذلك كان كمن حضر ذلك اليوم وبايع رسول اللَّه صلى الله عليه وآله وسلم على ذلك وكانت درجته مع درجة الصّادقين الّذين صدقوا اللَّه ورسوله في موالاة مولاهم ذلك اليوم وكان كمن شهد مع رسول اللَّه صلى الله عليه وآله وسلم وأميرالمؤمنين عليه السلام ومع الحسن والحسين عليهما السلام ، وكمن يكون تحت راية القائم أرواحنا فداه وفي فسطاطه من النّجباء والنّقباء.
(25)


---------------------------------------------

24) آل عمران : 194 و 193 .

25) البحار : 298/98 ، زاد المعاد : 341
.




 توقيع : شجون الزهراء

اِلـهي هَبْ لي كَمالَ الانْقِطاعِ اِلَيْكَ، وَاَنِرْ اَبْصارَ قُلُوبِنا بِضِياءِ نَظَرِها اِلَيْكَ، حَتّى تَخْرِقَ اَبْصارُ الْقُلُوبِ حُجُبَ النُّورِ فَتَصِلَ اِلى مَعْدِنِ الْعَظَمَةِ، وَتَصيرَ اَرْواحُنا مُعَلَّقَةً بِعِزِّ قُدْسِكَ. اِلـهي وَاْجَعَلْني مِمَّنْ نادَيْتَهُ فَاَجابَكَ، وَلاحَظْتَهُ فَصَعِقَ لِجَلالِكَ، فَناجَيْتَهُ سِرّاً وَعَمِلَ لَكَ جَهْراً.

رد مع اقتباس
إضافة رد


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

كود [IMG]متاحة
كود HTML معطلة




Loading...


Powered by vBulletin™ Version 3.8.7
Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved.
Support : Bwabanoor.Com
HêĽм √ 3.1 BY:
! ωαнαм ! © 2010
سعودي كول