- ( 234 ) - علي مع القرآنوالقرآن مع علي، لن يفترقا حتى يردا علي الحوض،للطبراني في الأوسط ، وللحاكم ، عن أم سلمة.
القندوزي الحنفي - ينابيعالمودة - الجزء : ( 2 ) - رقمالصفحة : ( 169 )
- ( 477 ) - وعن أبي سعيد مرفوعاًً : إن منكم من يقاتل على تأويل القرآن كما قاتلت على تنزيله،قال أبوبكر : أنا هو يا رسول الله ؟ ، قال : لا،قال عمر : أنا هو يا رسول الله ؟ ، قال : لا ،ولكن خاصف النعل ( فيالحجرة ) ، وكان أعطى علياًً نعله يخصفها،أخرجه أبو حاتم وأبو يعلىالموصلي.
القندوزي الحنفي - ينابيعالمودة - الجزء : ( 2 ) - رقمالصفحة : ( 396 )
- [ 30 ] - أخرج الطبراني فيالأوسط، عن أم سلمة قالت : سمعت رسول الله(ص) : يقول : علي مع القرآن والقرآنمع علي، لا يفترقان حتى يردا على الحوض.
القندوزي الحنفي - ينابيعالمودة - الجزء : ( 2 ) - رقمالصفحة : ( 403 )
- [ 54 ] - وفي رواية : أنه(ص)قال : في مرض موته : أيها الناسيوشك أن أقبض قبضاً سريعاًً فينطلق بي، وقد تدمت اليكمالقول معذرة اليكم ، إلا أني مخلف فيكم كتاب الله عز وجل،وعترتي أهل بيتي،ثم أخذ بيد علي ، فقال : هذا علي مع القرآن والقرآن مع علي، لا يفترقان حتى يردا علىالحوض ، فأسألهما ما أخلفتم فيهما.
( علي (ع) مع القرآن والقرآن مع علي (ع) )
عدد الروايات : ( 10 )
إبن أبي شيبة- المصنف - فضائل علي (ع)
31466 - حدثنا :إبن أبي غنية ، عنأبيه ، عن إسماعيل بن رجاء ، عن أبيه ، عن أبي سعيد الخدري ، قال : كنا جلوساًً فيالمسجد فخرج رسول الله (ص) فجلس إلينا ولكأن على رءوسنا الطير ، لا يتكلم أحد منا ،فقال : إن منكم رجلاًًً يقاتل الناس على تأويل القرآن كماقوتلتم على تنزيله، فقام أبوبكر فقال : أنا هو يا رسول الله ؟ ، قال : لا ،فقام عمر فقال : أنا هو يا رسول الله ؟ ، قال : لا ، ولكنه خاصف النعل في الحجرة ،قال : فخرج علينا علي ومعه نعل رسول الله (ص) يصلح منها.
الطحاوي- مشكلالآثار -باب بيانمشكل
3432 - وحدثنا : فهد ، قال : ، حدثنا : محمد بن سعيد بن الإصبهاني ، قال : ، حدثنا : يحيى بن عبد الملك بن أَبي غنية ،عن أَبيه ، عن إسماعيل بن رجاء ، عن أَبيه ، عن أَبي سعيد الخدري(ر)، قال : كنا جلوساًً في المسجد ، فخرج علينا رسول اللّه(ص) وكأنما على رءوسنا الطير ، لا يتكلم أَحد منّا ، فقالرسول اللّه(ص) : إن منكم من يقاتلالناس على تأويل القرآن ، كما قاتلتهم على تنزيله، فقال أبو بكر(ر) : أنا هو يا رسول اللّه ؟ ، قال : لا ، قال عمر : أنا هو يارسول اللّه ؟ ، قال : لا ، ولكنه خاصف النعل في الحجرة فخرج علينا علي ومعه نعلرسول اللّه(ص)يصلح منها قال أبو جعفر : فطلبنا إسم أَبيإسماعيل بن رجاء ، وهل روى عنه غير إبنه ، فوجدنا محمد بن إسماعيل البخاري قد ذكرأنه رجاء بن أَبي ربيعة ، قال : وقد روى ، عن البراء بن عازب ، وعن أَبي سعيدالخدري(ر)قال أبو جعفر : وكان ممن روى عنه سوى إبنه يحيىبن هانئ.
أبي يعلى الموصلي -المسند - ومن مسند أبي سعيد
1048- حدثنا :عثمان ، حدثنا : جرير، عن الأعمش ، عن إسماعيل بن رجاء ، عن أبيه ، عن أبي سعيد الخدري قال : سمعت رسولالله (ص) : يقول : إن منكم من يقاتل على تأويل القرآن كماقاتلت على تنزيله، فقال أبوبكر : أنا هو يا رسول الله ؟ ، قال : لا ، قالعمر : أنا هو يا رسول الله ؟ ، قال : لا ، ولكنه خاصف النعل ،وكان أعطى علياًً نعله يخصفها.
أبي نعيم الإصبهاني- معرفة الصحابة - باب العين
4139 - حدثناه : ، عن علي بن محمد بنيحيى بن عقبة ، ثنا : محمد بن عبد الله الحضرمي ، ثنا : جمهور بن منصور ، ثنا : سيفبن محمد ، عن السري بن إسماعيل ، عن عامر الشعبي ، عن عبد الرحمن بن بشير ، قال : كنا جلوساًً عند رسول الله(ص) ، إذ قال : ليضربنكم رجل على تأويل القرآن ، كماضربتكم على تنزيله ،قال أبوبكر : أنا هو يا رسول الله ، قال : لا ، قال عمر : أنا يا رسول الله ، قال : لا ، ولكن خاصف النعل ، قال : فإنطلقنا ، فإذا علي يخصفنعل رسول الله(ص) في حجرة عائشة ، فبشرناه.
الآجري -الشريعة - كتاب فضائل أميرالمؤمنين علي (ع)
1546 - حدثنا :أبو عبيد علي بنالحسين بن حرب القاضي قال : ، حدثنا : أبو الأشعث أحمد بن المقدام قال : ، حدثنا : أبوبكر الحنفي قال : ، حدثنا : فطر بن خليفة ، عن إسماعيل بن رجاء ، عن أبيه ، عنأبي سعيد الخدري قال : خرج رسول الله(ص) من بعض حجر نسائه، فإنقطع شسع نعله ، فأخذها علي (ر) وتخلف يصلحها ، فقام رسول الله(ص)ينتظر وقمنا معه ، فقال : إن منكم لمنيقاتل على تأويل القرآن كما قاتلت على تنزيله، قال : فإستشرفها القوم ،وفيهم أبوبكر وعمر (ر) فقال رسول الله(ص) : لا،ولكنه صاحب النعل قال : فإنطلقنا إليه نبشره ، فلم يرفع بهارأساً ، كأنه شيء قد كان سمعه.
حليةالأولياء -علي بن أبي طالب
204- حدثنا :أبوبكر بن مالك ، ثنا : محمد بن يونس السامي ، ثنا : أبوبكر الحنفي ، ثنا : فطر بن خليفة ، عن إسماعيل بنرجاء ، عن أبيه ، عن أبي سعيد الخدري ، قال : كنا نمشي مع النبي(ص)فإنقطع شسع نعله ،فتناولها علي يصلحها، ثم مشى فقال : يا أيها الناس إن منكم من يقاتل علىتأويل القرآن كما قاتلت على تنزيله، قال أبو سعيد : فخرجت فبشرته بما قالرسول الله(ص)، فلم يكترث به فرحاً ، كأنه قد سمعه.
إبنحجر - الإصابة - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 245 )
- ( 5102 ) - عبدالرحمن بن بشير أو بشر الأنصاري ذكره الباوردي وإبن منده ، وأخرجا من طريق سيف بنمحمد ، عن السري بن يحيى ، عن الشعبي ، عن عبد الرحمن بن بشير قال : كنا جلوساًً معالنبي (ص) إذ قال :ليضربنكم رجل على تأويل القرآن كما ضربتكمعلى تنزيله، فقال أبوبكر : أنا هو يا رسول الله ، قال : لا،فقال عمر : أنا هو يا رسول الله ، قال : لا،ولكن خاصف النعل، فإنطلقنا فإذا علي يخصف نعل رسولالله (ص) في حجرة عائشة فبشرناه، قال بن منده: أظنه عبد الرحمن بن أبي سارة وما ظنه ببعيد وإن كان حديث الآخر جاء منطريقالسري ، عن الشعبي عنه.
المناوي - فيض القدير شرح الجامع الصغير - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 470 )
5594 - علي معالقرآن والقرآن مع علي لن يتفرقا حتى يردافي القيامةعلي الحوض ،وهذا كانأعلم الناس بتفسيره ( ص 357).
- أخرجالحاكم والطبراني فيالأوسط، عن النبي(ص) : إنه قال: علي معالقرآن والقرآن مع علي ،ولن يفترقا حتى يردا على الحوض.
سعيد أيوب - زوجات النبي (ص) - رقمالصفحة : ( 61 )
[النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد]
- وعنثابت مولى أبي ذر قال : كنت مع علي بن أبي طالب يوم الجمل،فلما رأيت عائشة دخلني بعض ما يدخل الناس،فكشفالله عني ذلك عند صلاة الظهر فقاتلت مع أمير المؤمنين،فلما فرغ ذهبت إلى المدينة،فأتيت أم سلمة،فقلت : إني والله ما جئت أسال طعاماًً ولا شراباً،ولكني مولى لأبي ذر،فقالت : مرحباً،فقصصت عليها قصتي،فقالت : أين كنت حين طارت القلوب مطائرها ؟ ، قلت : إلى حيث كشف الله ذلك عني عندزوال الشمس،قالت : أحسنت،سمعترسول الله(ص) : يقول: علي مع القرآن والقرآن مععلي، لن يتفرقا حتى يردا علي الحوض.