#1
|
|||||||||
|
|||||||||
كتاب ام البنين ... جدير بالتصفح و القراءة
بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وسهل مخرجهم وصل اللهم على فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها عدد ماأحاط به علمك وعجل فرج يوسفها الغائب ونجمها الثاقب واجعلنا من خلص شيعته ومنتظريه وأحبابه يا الله السلام على بقية الله في البلاد وحجته على سائر العباد ورحمة الله وبركاته السلام عليكم ورحمة الله وبركاته البنين ... فاطمة بنت حزام الكلابية زوجة آمير المؤمنين الأمام علي بن ابي طالب عليه السلام و ام لأربعة اشبال لأسد الله الغالب علي بن ابي طالب عليه السلام العباس قمر بني هاشم شهيد كربلاء و عبدالله .. جعفر .. عون و كلهم شهداء مع اخيهم الحسين السبط عليه السلام خديجة كتاب ام البنين ... جدير بالتصفح و القراءة لسيدة العرب المجللة بالكرامة و البهاء أضغط هنا كتاب.. أم البنين عليها السلام صفحات قليلة ذات معاني وتحقيق وإنصاف كبير في حفها سلام الله عليها ارسلها لكي تحضى بخدمة ام البنين سلام الله عليها اِلـهي هَبْ لي كَمالَ الانْقِطاعِ اِلَيْكَ، وَاَنِرْ اَبْصارَ قُلُوبِنا بِضِياءِ نَظَرِها اِلَيْكَ، حَتّى تَخْرِقَ اَبْصارُ الْقُلُوبِ حُجُبَ النُّورِ فَتَصِلَ اِلى مَعْدِنِ الْعَظَمَةِ، وَتَصيرَ اَرْواحُنا مُعَلَّقَةً بِعِزِّ قُدْسِكَ. اِلـهي وَاْجَعَلْني مِمَّنْ نادَيْتَهُ فَاَجابَكَ، وَلاحَظْتَهُ فَصَعِقَ لِجَلالِكَ، فَناجَيْتَهُ سِرّاً وَعَمِلَ لَكَ جَهْراً.
|
04-08-2012, 01:58 PM | #3 |
المراقبين
|
السلام على قاضية
الحاجات ام البنين شجون الزهراء |
اللهم صلِّ على محمد وعلى آله الطيبين الطاهرين
|
04-19-2013, 09:58 PM | #6 |
المراقبين
|
بسم الله الرحمن الرحيم
و الصلاة و السلام على سيد المرسلين أبا القاسم أحمد خاتم النبيين و على أهل بيت النبوة الحجج الميامين علي و فاطمة و الحسنين و التسعة المعصومين و على خاتمهم إمام المتقين الحجة أبن الطاهرين عجل الله فرجهم و سلم عليهم أجمعين من يوم أبتدأ الخلق الى يوم الدين. أما بعد: أشكركم الجزيل على تواجدكم الحار بحرارة قلوب الموالين و حضوركم الجميل و مروركم المبارك و عظم الله أجورنا و أجوركم أجمعين و أخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين |
اِلـهي هَبْ لي كَمالَ الانْقِطاعِ اِلَيْكَ، وَاَنِرْ اَبْصارَ قُلُوبِنا بِضِياءِ نَظَرِها اِلَيْكَ، حَتّى تَخْرِقَ اَبْصارُ الْقُلُوبِ حُجُبَ النُّورِ فَتَصِلَ اِلى مَعْدِنِ الْعَظَمَةِ، وَتَصيرَ اَرْواحُنا مُعَلَّقَةً بِعِزِّ قُدْسِكَ. اِلـهي وَاْجَعَلْني مِمَّنْ نادَيْتَهُ فَاَجابَكَ، وَلاحَظْتَهُ فَصَعِقَ لِجَلالِكَ، فَناجَيْتَهُ سِرّاً وَعَمِلَ لَكَ جَهْراً.
|
|
|
|