عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 04-12-2011, 10:17 AM
عضو مميز
رياض الرسل غير متواجد حالياً
    Male
لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية : 5
 تاريخ التسجيل : Apr 2011
 فترة الأقامة : 4812 يوم
 أخر زيارة : 05-12-2013 (11:14 AM)
 المشاركات : 214 [ + ]
 التقييم : 10
بيانات اضافيه [ + ]
Post انحب عالزهره المظلومه وانعاها بدمعات // ادخل للبركه



أنحب عالزهره المظلومه --- وأنعاها بـدمعات
وأتذكر من طاح المحـسن --- بين الباب ومات
بحقد مدفون
واله ينظرون
بين الباب ومات
******************
من هـجـمـوا أصحاب الجهـل واحـدهـم شچان أيـظـن
ماحـنـوا البـيـت الــوحي والـفـاطـمـه الـكـون أيـحــن
والضلــع أول مــا سـمــع صوت الحــزن گـام أيـــون
ضم روحه وبـروحه أنـكـسر من شاف طاح المحسن
لو حاضر طه بهل موقـف --- ماصـار اللي صــار
من طاح المحسن بالعـتبه --- يعني الدين أنهار
طفل يـدرون
واله ينظرون
بين الباب ومات
أيـد الحـقــد لـو تـنگـطــع ما چـان يجـري اللي صار
ولاچان گـدروا بـالحـقــد يهجـمـون همه أعـله الدار
وچان السقـيـفـه أتهــدمــت ولا فـكــروا بــالـكــرار
والــزهــره چـــان أمأمـنـه ولا ألــم ذاك البـسـمــار
من عصروها أبين الحايط --- والمحـسن طـيـحـوه
هذا أول نور من العـتره --- كل ضنهم طـفـوه
أبــد يخسون واله ينظرون
بين الباب ومات
****************
صبرت على الصار وجره وتعـرف بـنار الطغـيـان
ماتـنطـفي تضل للأبــد تسعــر أتشب بـالــوجــدان
مــافـاد لـمـن أسـست فـاطـمــه البـيــت الأحـــزان
مارادوا يضل كل أثــر لـلـوحي وضنهــم خـسران
ضل نور الزهره بكل موقف --- يضوي و لا ماغـاب
ماگـدروا يـطـفــون المصــدر --- من هجموا عالباب
صعب يطفون
واله ينظرون
بين الباب ومات
*****************
اسأل ودمعـك خـل يصب من هجـمـوا أشصبـرهــا
غير الوصيه شضل بعـد وتعـرف سبب مصدرهــا
لاچـن الخــلاهــا تـــون والمــوقـــف الأثــــرهــــا
للباب هـالطـاغي وصل وبكل حــقــد يعــصــرهــا
هالموقف ضل عايش بينه --- ومانگـدر ننساه
من نذكر أحزان الـزهره --- نتـصبـر بالـلـه
فلا يخجـلون
واله ينظرون
بين الباب ومات
*************
سـلـمـت فـاطــم لـلــقـدر وبكل حــزن نـنـعــاهــــا
الأملاك كلها والسـمـه تبچـي وتــنــوح ويــاهــــا
أنعــزي بفگــدها بكل حـزن حـيـدر وأبـوهــا طه
والـبــاري بـاچــر يـنـتـقـم مــن كل بـشــر اذاهــا
هاي المظلومه الماشافت --- بس جمر الأحزان
ترحل هاليله بدمعتها --- يم بـاري الأكوان
تصب لعيون
واله ينظرون
بين الباب ومات
*****************
خادمكم
رياض الرسل
</b></i>




رد مع اقتباس