.::||[ آخر المشاركات ]||::.
المهدوية في آخر الزمان‏ [ الكاتب : شجون الزهراء - آخر الردود : شجون الزهراء - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 26 ]       »     وانفصمتْ والله العروةُ الوُثقى... [ الكاتب : شجون الزهراء - آخر الردود : شجون الزهراء - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 25 ]       »     21 رمضان .. ذكرى أليمة استشها... [ الكاتب : شجون الزهراء - آخر الردود : شجون الزهراء - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 20 ]       »     نتقال الامام الى روضة الخلد وا... [ الكاتب : شجون الزهراء - آخر الردود : شجون الزهراء - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 21 ]       »     مجلس شهادة أمير المؤمنين الإما... [ الكاتب : شجون الزهراء - آخر الردود : شجون الزهراء - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 24 ]       »     الامام علي ابو الأيتام [ الكاتب : شجون الزهراء - آخر الردود : شجون الزهراء - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 22 ]       »     عقيلة الطالبيين مدرسة لنسائنا ... [ الكاتب : شجون الزهراء - آخر الردود : شجون الزهراء - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 24 ]       »     كيف نكون قريبين من الإمام المه... [ الكاتب : شجون الزهراء - آخر الردود : شجون الزهراء - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 19 ]       »     الإمام علي قدر هذه الأمة وقدره... [ الكاتب : شجون الزهراء - آخر الردود : شجون الزهراء - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 23 ]       »     ما سَرُ تَعلق اليَتامى بالإمام... [ الكاتب : شجون الزهراء - آخر الردود : شجون الزهراء - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 22 ]       »    



 
 عدد الضغطات  : 14556
 
 عدد الضغطات  : 5124


الإهداءات



إضافة رد
#1  
قديم 04-04-2020, 11:12 PM
المراقبين
شجون الزهراء غير متواجد حالياً
اوسمتي
وسام شكر وتقدير العضوه المميزه 
لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية : 465
 تاريخ التسجيل : Mar 2012
 فترة الأقامة : 4387 يوم
 أخر زيارة : اليوم (04:51 AM)
 المشاركات : 5,025 [ + ]
 التقييم : 10
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي وجاء الغوث الإلهي





بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وسهل مخرجهم
وصل اللهم على فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها عدد ماأحاط به علمك
وعجل فرج يوسفها الغائب ونجمها الثاقب واجعلنا من خلص شيعته ومنتظريه وأحبابه يا الله
السلام على بقية الله في البلاد وحجته على سائر العباد ورحمة الله وبركاته




ففي الحكاية الأولی ذكر الشيخ البروجردي نجاه ولده الصغير عندما كان يرافقه في طريق جبلي، قال: لقد زلت قدم ولدي الصغير وسقط متدحرجاً علی سفح الجبل، فرأيت أن موته سيكون حتمياً لذلك توسلت فوراً الی الله جلت قدرته بالإمام ولي العصر (عليه السلام). فظهر اللطف الإلهي بنجاة ولدي من هذا الموت المحتم ولله الحمد.
أما الحكاية الثانية فقد نقلها عن أحد الأخيار من المقيمين في مدينة يزد هو الحاج صادق الكربلائي وملخصها، هو أن الحاج صادق ذهب في إحدی السنين وهو يومها صبي يبلغ الثامنة من عمره مع والدته واخته وآمرأة عجوز من جيرانهم الی كربلاء المقدسة حيث كانوا يقيمون فيها يومذاك. ذهبوا بواسطة القطار لزيارة حرم الإمامين العسكريين (عليهما السلام) في سامراء.
وكانت محطة القطار تبعد عن الحرم يومذاك حدود أربعة كيلومترات كان ينبغي للزوار أن يطووها مشياً علی الإقدام لعدم توفر حافلات النقل في تلك الأيام.
وكان الزوار يحرصون علی السير معاً بعد النزول من القطار خشية من قطاع الطرق في تلك المنطقة، ولكن عائلة الحاج صادق لم تستطع أن تواكب سير باقي الزوار بسبب كبر سن جارتهم وضعف والدته، فتخلفوا عنهم بعد طي مسافة أدركوا أنهم ضلوا الطريق وأنهم يسيرون علی غير هدیً وقد أنهكهم التعب ومالت الشمس الی الغروب!
ومع حلول خيوط الظلام شاهدوا ثلاثة أشخاص من بعيد يتجهون نحوهم ثم عرفوا أنهم من نواصب قطاع الطريق الذين يتربصون بزوار المشاهد المشرفة خاصة، أخذ النواصب يرمون هذه المجموعة الصغيرة بالحجارة ويدعوهم للإستسلام وينذرونهم أن لا فائدة من الهروب.
وهنا استغاثت الأم وولدها وإبنتها وتلك المرأة العجوز بالإمام صاحب الزمان (عليه السلام) متوسلين به الی الله جل جلاله وعلت أصواتهم بهذه الإستغاثة المباركة، وفجأة جاء الغوث الإلهي فشاهدوا شخصاً نير الطلعة وقوراً خاطبته الأم بقولها: أناشدك الله أن تكون دليلنا الی حرم العسكريين، نحن من الزوار وقد ضللنا الطريق، وأولئك النواصب يلاحقونا لكي يسلبونا ويقتلونا.
هنا أشار الرجل الی دواب كانت خلفه وأمر عائلة الحاج صادق بركوبها وهو يحدثم ويبشرهم بالأمن وزوال خطر قطاع الطريق عنهم. ثم سار بهم ليروا بعد فترة وجيزة حرم العسكريين (عليهما السلام). فلما رأوا حمدو الله ثم إلتفتوا الی الرجل المهيب ليشكروه فلم يروا أحداً.



 توقيع : شجون الزهراء

اِلـهي هَبْ لي كَمالَ الانْقِطاعِ اِلَيْكَ، وَاَنِرْ اَبْصارَ قُلُوبِنا بِضِياءِ نَظَرِها اِلَيْكَ، حَتّى تَخْرِقَ اَبْصارُ الْقُلُوبِ حُجُبَ النُّورِ فَتَصِلَ اِلى مَعْدِنِ الْعَظَمَةِ، وَتَصيرَ اَرْواحُنا مُعَلَّقَةً بِعِزِّ قُدْسِكَ. اِلـهي وَاْجَعَلْني مِمَّنْ نادَيْتَهُ فَاَجابَكَ، وَلاحَظْتَهُ فَصَعِقَ لِجَلالِكَ، فَناجَيْتَهُ سِرّاً وَعَمِلَ لَكَ جَهْراً.

رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

كود [IMG]متاحة
كود HTML معطلة




Loading...


Powered by vBulletin™ Version 3.8.7
Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved.
Support : Bwabanoor.Com
HêĽм √ 3.1 BY:
! ωαнαм ! © 2010
سعودي كول