#1
|
||||||||||
|
||||||||||
العراق ومدنه في الأمثال العربية
العراق ومدنه في الأمثال العربية
- إِلَى أَنْ يَجِيءَ التِّرْياقُ مِنَ العِراقِ ماتَ الـمَلْسُوعُ. - أرخصُ من التمر بالبصرة. - أطير مِنْ عُقَابٍ: يتغدّى بالعراق ويتعشّى باليمن. - أَقْفَرُ مِنْ أَبْرَقِ الْعَزَّافِ: هي رملة لبني سعد يسرة عن طريق الكوفة قريبة من زرود يزعمون أن فيها الجن. - أَلْذُّ مِنْ زُبْدٍ بِزُبٍّ وأَلْذُّ مِنْ زُبْدٍ بِنِرْسِيَانٍ فالمثل [الأَوَّل] بَصْريّ والثاني كوفيّ وأما النِّرْسِيَانُ فَتَمْر من تمور الكوفة، وأما الزبّ فتمر من تمور البَصرة ويسمّى هَذا التمر أيضاً زب رباح. - مَنْ يَرُدُّ الفُرَاتَ عَنْ دِرَاجِهِ ؟ - الإمَارَةُ وَلَوْ عَلَى الْحِجَارةَ: قاله زياد حين أخبر بثروة رجل كان قلده بناء مسجد البصرة. - أطير من حبارى لأنها تصاد بظهر البصرة فتوجد في حواصلها الحبة الخضراء غضة طرية وبينها وبين ذلك بلاد وبلاد. - أخَذُوا طَرِيقَ الْعُنْصُلَيْنِ ويروى " أخذ في طريق العُنْصُلَيْنِ " قالوا: طريقُ العنصلِ هو طريقٌ من اليمامة إلى البصرة. يضرب للرجل إذا ضَلَّ. قال أبو حاتم: سألتُ الأصمعي عن طريق العنصلين ففتح الصاد وقال: لا يقال بضم الصاد (في القاموس أنه بوزن قنفذ) قال: وتقول العامةُ إذا أخطأ الإنسان الطريقَ: أخذ فُلاَنٌ طريق العنصلين وذلك أن الفرزدق ذكر في شعره إنساناً ضلّ في هذا الطريق فقال: أرَادَ طَرِيقَ العُنْصُلَيْنِ فياسَرَتْ ... بِه العِيسُ فِي نَائِي الصُّوَى مُتَشَائِم أي متياسر فظنت العامة أن كل مّنْ ضل ينبغي أن يقال له هذا وطريق العنصلين طريق مستقيم والفرزدق وصَفه على الصواب فظن الناس أنه وصفه على الخطأ وليس كذلك. - تَسْألُني بِرَامَتَيْنِ سَلْجَماَ رَامة: موضع بقرب البَصْرة والسلجم: معروف قال الأزهري: هو بالسين غير معجمة ولا يقال شلجم ولا ثلجم وضم رامة إلى موضع آخر هناك فقال: برامتين. - أَرْعَنُ مِنْ هَوَاءِ البَصْرَةِ. الرَّعَن: الاسترخاء والاضطراب وقال: ورَحِّلُوها رِحْلَةً فيها رَعَنْ وإنما وصفوا هواءها بذلك لاضطراب فيه وسرعة تغيره وأما قولهم:"البصرة الرعناء"كما قال الفرزدق: لولا ابن عُتْبه عَمْرٌو وَالرَّجَاء له ما كانت البَصْرَةُ الرَّعْنَاء لي وَطَنَا فقال ابن دريد: سمّيت رَعْنَاء تشبيها برعن الجبل وهو أنفه المتقدّم الناتئ وقال الأزهري: سمّيت بذلك لكثرة مَدِّ البحر وعكيكه بها. - ماذا يفيد الندم بعد خراب البصرة (مثل شعبي). قال ناصيف اليازجي: لعمرُكَ ليسَ فوقَ الأرضِ باقٍ ولا مما قضاهُ اللهُ واقِ وما للمرءِ حظٌ غيرُ قوتٍ ولو كانتْ له أرضُ العراقِ بغدادُ لأهلِ المالِ صالحةٌ وللمفاليسِ دارُ الضَّنْكِ والضيقِ غدوتُ أمشي مضاعاً في شوارعِها كأنني مصحفٌ في بيتِ زِنديقِ سافرت أبغي لبغداد وساكنها مثلاً فحاولت شيئاً دونه الياس هيهات بغداد الدنيا بأجمعها عندي وسكان بغداد هم الناس سقى الله بغداد من بلدة حوت كلّ ما لذّ للأنفس ولكنّها منية الموسرين كما أنّها حسرة المفلس إعداد:أليس سليم |
11-24-2011, 08:53 PM | #2 |
مديــر عام |
نعم هذه الامثال الجميله تضرب ايام زمان رعاكم الله المعارف لكم منا دعاء بالعافيه والتوفيق في خدمة الزهراء وبنيها ع احسنتم واحسن الله اليكم اسئله لكم الامن والامان والعافيه ان شاء الله لكم منا تحيات ودعاء وربي يرعاكم ويخليكم |
|
|
|
|