.::||[ آخر المشاركات ]||::.
المهدوية في آخر الزمان‏ [ الكاتب : شجون الزهراء - آخر الردود : شجون الزهراء - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 243 ]       »     وانفصمتْ والله العروةُ الوُثقى... [ الكاتب : شجون الزهراء - آخر الردود : شجون الزهراء - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 308 ]       »     21 رمضان .. ذكرى أليمة استشها... [ الكاتب : شجون الزهراء - آخر الردود : شجون الزهراء - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 162 ]       »     نتقال الامام الى روضة الخلد وا... [ الكاتب : شجون الزهراء - آخر الردود : شجون الزهراء - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 186 ]       »     مجلس شهادة أمير المؤمنين الإما... [ الكاتب : شجون الزهراء - آخر الردود : شجون الزهراء - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 227 ]       »     الامام علي ابو الأيتام [ الكاتب : شجون الزهراء - آخر الردود : شجون الزهراء - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 156 ]       »     عقيلة الطالبيين مدرسة لنسائنا ... [ الكاتب : شجون الزهراء - آخر الردود : شجون الزهراء - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 353 ]       »     كيف نكون قريبين من الإمام المه... [ الكاتب : شجون الزهراء - آخر الردود : شجون الزهراء - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 180 ]       »     الإمام علي قدر هذه الأمة وقدره... [ الكاتب : شجون الزهراء - آخر الردود : شجون الزهراء - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 156 ]       »     ما سَرُ تَعلق اليَتامى بالإمام... [ الكاتب : شجون الزهراء - آخر الردود : شجون الزهراء - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 140 ]       »    



 
 عدد الضغطات  : 14594
 
 عدد الضغطات  : 5153


الإهداءات



إضافة رد
#1  
قديم 12-12-2011, 12:03 PM
المراقبين
نورجهان غير متواجد حالياً
Saudi Arabia     Female
اوسمتي
المشرفة المميزة وسام شكر وتقدير المراقب المميز المراقب المميز 
لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية : 15
 تاريخ التسجيل : Apr 2011
 فترة الأقامة : 4773 يوم
 أخر زيارة : 04-23-2023 (08:33 PM)
 المشاركات : 4,993 [ + ]
 التقييم : 10
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي الظهور المقدس هو القيامه الصغرى



بسم الله الرحمن الرحيم
يالله يالله يالله
الله اكبر الله اكبر الله اكبر
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرج قائم ال محمد

يوم الخروج القيامة الصغرى
هل يعلن العالم البشري إسلامه حين قيام الإمام المهدي ؟

وهل يرضخ الجميع لحكومته الربانية يوم نهضته الكبرى؟
من السذاجة جداً أن يعتقد البعض أنه بمجرد أن يخرج الإمام المهدي ويعلن ثورته المباركة يخضع الجميع له طواعية ويسلم الناس زمام أمورهم إليه، وينقلب الكفار مؤمنين والمشركون موحدين بين عشية وضحاها وتنثر الورود وتفرش الرياحين أمام جيشه وعسكرة فلا حرب ولا إرهاب ولا عنف ولا قتال بل تسليم وإسلام وسلام.
فيا ليت أن يكون الأمر هكذا، ويا ليت أن يخضع الناس للإمام ويضع الكفار أسلحتهم على الأرض ويأتوا للإمام مذعنين طائعين مسلمين أو مستسلمين، ويا ليت ان المشركين ينزعون من أدمغتهم فكرة التثليث والشرك، ويطهر المنافقون قلوبهم من أدران النفاق والضغائن والأحقاد، ويرتدع الفساق عن فسقهم وفجورهم ويرجعوا إلى الإيمان والالتزام بمنهج الإسلام الحنيف، ويا ليت ان الظالمين والغاصبين يكفون أيديهم عن الظلم والاعتداء ويردَّون حقوق المظلومين من غير تعنت ومن غير هضم وتنقيص.
ويا ليت ان المجرمين يتوبون إلى الله ويرضون ضحاياهم بما شاءوا وأرادوا، ويا ليت الحكام والطواغيت الجبابرة الذين طالما حكموا الناس بقوة الحديد والنار يتنازلون عن مناصبهم ويذهبون إلى الكهوف والجبال مستغفرين تائبين إلى الله مما ارتكبوا من الجرائم بحق شعوبهم.. ويا ليت ان السرَّاق والناهبين يُعيدوا الأموال المسروقة إلى أصحابها الشرعيين..ويا ليت ويا ليت..
ولكن تبقي هذه الأمنيات ولا تجد لها مصاديق خارجية وقد قال الله تعالى في كتابه المجيد (وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرى آمَنُوا وَاتَّقَوْا لَفَتَحْنَا عَلَيْهِمْ بَرَكَاتٍ مِنْ السَّمَاءِ وَالأَرْضِ وَلَكنْ كذَّبُوا فَأَخَذْنَاهُمْ بِمَا كَانُوا يَكسِبُونَ) (الأعراف:96) هيهات هيهات أن يستجيب الظالمون لنداء الحق، وهيهات هيهات أن يتنازل الحكام الجبابرة عن مناصبهم وعروشهم لأصحابها الشرعيين.
وهيهات هيهات أن يكف الظالمون عن ظلمهم ويعطوا حقوق المظلومين، بل الظلم -مع الأسف الشديد- يزاد يوماً بعد يوم وينتشر الفسق والفجور في العالم ويخيم على الناس الخوف والرعب من جراء تسلط الطواغيت والجبابرة. فالحروب تحصد النفوس والأرواح والدماء تسيل في الشوارع والأزقة، والأعراض تهتك علناً، والأموال تسرق سراً وجهراً والجرائم ترتكب بحق الأبرياء أمام الملأ من دون رادع. واليوم إذا دخلت مدينة أو قرية أو منزلاً فلا تشاهد إلا اثار الظلم والاعتداء موجودة في كل مكان، فالظلم والفجور والاعتداء قد دخل في كل مدينة ودار, والعالم يَئنُّ من وطئة ظلم الظالمين والفجار ومن حكم الجبابرة والطغاة, وصرخات الاستغاثة تملأ الفضاء من دون مغيث وناصر, ومصانع الأسلحة المدمرة تعمل ليلاً ونهاراً في خدمة المجرمين والحكام, وآلاف المليارات تصرف لتطوير الأسلحة الفتكة في الوقت الذي يموت مئات الألوف من الناس من الجوع والفقر.هذا في العالم الغربي والشرقي.
وأما في البلدان الإسلامية فالوضع إن لم يكن بأسوأ من غيرها فهي ليست بأحسن حالاً منها. فالفقر والعوز يفتك بالناس, والظلم والفسوق يمارس في كل مكان, والأوضاع الاقتصادية المتردية تخيم على الجميع، وحتى الأطفال والنساء يباعون في أسواق الرقيق, والوحوش البشرية تجول في المدن والقرى والأرياف. وهي تفترس الأبرياء وتمتص دمائهم وأموالهم بقوة الحديد والنار, ووعاظ السلاطين يبررون جرائم الطغاة ويضفون عليها الشرعية, والناس صامتون يتفرجون على المذابح والجرائم يقتلهم الخوف والفزع.. فإلي من الملجأ اليوم وإلي أين الفرار؟ فمن يجيب صرخات المستضعفين, ومن يقطع أيادي السارقين, ويردع الظالمين ويرفع الظلم عن الجماهير, ومن يأخذ بحق الفقراء والمسكين, ومن يرد الحقوق المغتصبة إلى أهلها الشرعيين؟
ومن يقتل الطغاة والمجرمين وينتقم من الحكام الجبارين؟!, ومن يضرب أعناق المحتالين؟ ومن يكشف زيف المتلبسين بالدين ويفضح وعاظ السلاطين؟
فالإنسانية تعيش حالة الاحتضارٌ واليأس يلف الجميع من إمكانية تغير الأوضاع فيوماً بعد يوم الأمور إلى الأسوأ بل الكل اليوم يشاهد الأوضاع تسير بسرعة فائقة نحو الإنحطاط يتدهور والعالم نحو الهاوية والجحيم, فهل لهذه المأساة من نهاية...وهل للعالم من مخلص ومنقذ؟ وهل لصرخات المستغيثين من مجيب، وهل لقطع دابر الظالمين من رجل عادل؟
أجل لقد ادخر الله سبحانه لعالم اليوم شخصية عظيمة من نسل الرسول الكرم ليقوم بمهمة الإنقاذ واستخلاص البشرية من براثن الظلم والفقر والفساد ويطهر الأرض من الطغاة والظالمين ويقتل الجبابرة والمفسدين بلا رحمة كما لم يرحموا أحداً من العالمين.

أين قاطع دابر المتكبرين؟
أين هادم أبنية الشرك والنفاق؟
أين مبيد أهل الفسوق والعصيان والطغيان؟
أين قاطع حبائل الكذب والافتراء؟
أين محيي معالم الدين وأهله؟
أين قاصم شوكة المعتدين؟
أين السبب المتصل بين الأرض والسماء؟
أين صاحب يوم الفتح وناشر راية الهدي؟
أين مؤلف شمل الصلاح والرضي؟
أين الطالب بذحول الأنبياء وأبناء الأنبياء؟
أين الطالب بدم المقتول بكربلاء؟
أين ابن النبي المصطفى وابن علي المرتضي وابن خديجة الكبرى وابن فاطمة الزهراء؟..
أجل ها هو الإمام العادل ينتظر بفارغ الصبر الإذن الإلهي بالخروج، فالأمر قريب وقريب جداً. إنها الساعة التي لا تأتيهم إلاّ بغتة فتبهتهم، وفي ذلك الوقت لا تقبل توبة أحد من الظالمين والمجرمين، لأن فترة التوبة قد انتهت ومدّة العودة قد انقضت.
فالإمام المهدي المنتظر القائم بالسيف لا يأتي من دون برنامج سماوي منظم بل عنده عهد مكتوب من رسول الإسلام أن لا يقبل توبة أحد إنما التوبة للذين يعملون السيئات ثم يتوبون من قريب ويستغفرون ويعودون إلى رشدهم قبل أن تأتيهم ساعة الصفر من قبل الباري أَلا وهو الموت أو قيام الحجة. فإذا انتهت المدة وجاء الأجل قضي الأمر وارتفعت مهلة الاستغفار فيجري فيهم الإمام حكم الله ويقضي على الظالمين الطغاة قضاء كاملاً ويبيدهم عن بكرة أبيهم ولا تأخذه في الله لومة لائم، ولذا جاء في الأحاديث الشريفة أن خروج الإمام الحجة هو الساعة التي تأتي بغتة وهي تشبه إلى حد كبير ساعة القيامة. ولذا اشتبه على بعض المؤلفين في معرفة حقيقة المراد من الساعة المذكورة في بعض الآيات والروايات، هل تقصد ساعة الخروج أم ساعة القيامة. ولهؤلاء الحق في هذا الاشتباه والارتبك لأن كلمة الساعة تنطبق على ساعة الخروج وساعة القيامة معاً لأن المفاجئة والمباغتة موجودة في كلا الساعتين من جهة، وعدم قبول التوبة من الظالمين والمجرمين من جهة أخري. فالساعة عبارة عن انتهاء المهلة للظالمين وهي ساعة الصفر لبدء الانتقام ولذا فُسرت بعض الآيات الكريمة التي تتحدث عن الساعة بساعة قيام الإمام المهدي (حَتَّى إِذَا جَاءَتْهُمْ السَّاعَةُ بَغْتَةً قَالُوا يَا حَسْرَتَنَا على مَا فَرَّطْنَا فِيهَا وَهُمْ يَحْمِلُونَ أَوْزَارَهُمْ على ظُهُورِهِمْ أَلاَ سَاءَ مَا يَزِرُونَ) (الأنعام:31).



يتبع




 توقيع : نورجهان


رد مع اقتباس
قديم 12-12-2011, 12:07 PM   #2
المراقبين


الصورة الرمزية نورجهان
نورجهان غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 15
 تاريخ التسجيل :  Apr 2011
 أخر زيارة : 04-23-2023 (08:33 PM)
 المشاركات : 4,993 [ + ]
 التقييم :  10
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي



ولم تكن اعتباطاُ حينما أولت تلك الأحاديث التي تتحدث عن اليوم الموعود لقيام الإمام المهدي على أنه انتهاء مهلة إبليس اللعين، بل هي الحقيقة والواقع فالروايات التي تتحدث عن الانتقام الإلهي من الظالمين والمنافقين والقاسطين ساعة خروج الإمام المهدي كثيرة نتطرق إلى بعضها كما يلي:
1- عن الحسين بن حمدان عن محمد بن إسماعيل وعلي بن عبد الله الحسني عن أبي شعيب (و) محمد بن نصر عن عمر ابن الفرات عن محمد بن المفضل عن المفضل بن عمر قال سألت سيدي الصادق هل للمأمور المنتظر المهدي من وقت موقت يعلمه الناس؟ فقال: حاش لله أن يوقت ظهوره بوقت يعلمه شيعتنا. قلت: يا سيدي ولم ذلك؟ قال: لأنه هو الساعة التي قال الله تعالى (يَسْئَلُونَك عَنِ السَّاعَةِ اَيَّانَ مُرْسَاهَا قُلْ إِنَّمَا عِلْمُهَا عِندَ رَبِّي لا يُجَلِّيهَا لِوَقْتِهَا إِلاَّ هُوَ ثَقُلَتْ فِي السَّماوَاتِ وَالاَرْض) (الاعراف:187) وهو الساعة التي قال الله تعالى: (يَسْئَلُونَك عَنِ السَّاعَةِ اَيَّانَ مُرْسَاهَا)) وقال (وَعِنْدَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ) (الزخرف:85) ولم يقل إنها عند أحد، وقال: (فَهَلْ يَنْظُرُونَ إِلاَّ السَّاعَةَ أَنْ تَأْتِيَهُمْ بَغْتَةً فَقَدْ جَاءَ أَشْرَاطُهَا) (محمد:18) وقال (اقْتَرَبَتِ السَّاعَةُ وَانشَقَّ الْقَمَرُ) (القمَر:1) وقال: (وَمَا يُدْرِيك لَعَلَّ السَّاعَةَ قَرِيبٌ - يَسْتَعْجِلُ بِهَا الَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ بِهَا وَالَّذِينَ ءَامَنُوا مُشْفِقُونَ مِنْهَا وَيَعْلَمُونَ أَنَّهَا الْحَقُّ أَلا إِنَّ الَّذِينَ يُمَارُونَ فِي السَّاعَةِ لَفِي ضَلاَلٍ بَعِيد) (الشوري:17-18)...
2- وروي السيد علي بن عبد الحميد في كتاب الأنوار المضيئة بإسناده إلى أحمد بن محمّد الأيادي يرفعه إلى إسحاق بن عمّار قال: سألته - يعني زين العابدين - عن إنظار الله تعالى إبليس وقتاً معلوماً ذكره في كتابه، قال: (قَالَ فَإِنَّك مِنْ الْمُنْظَرِينَ - إلى يَوْمِ الْوَقْتِ الْمَعْلُومِ) (الحجر:37-38). قال: الوقت المعلوم يوم قيام القائم، فإذا بعثه الله كان في مسجد الكوفة وجاء إبليس حتى يجثو على ركبتيه، فيقول: يا ويلاه من هذا اليوم...

3- ذكر السيد ابن طاووس في كتاب (سعد السعود): - إني وجدت في صحف إدريس النبي عند ذكر سؤال إبليس وجواب الله له، قال ربي فأنظرني إلى يوم يبعثون. قال: لا ولكنك من المنظرين إلى يوم الوقت المعلوم، فإنه يوم قضيت وحتمت أن أطهر الأرض ذلك اليوم من الكفر والشرك والمعاصي، وانتخبت لذلك الوقت عباداً لي امتحنت قلوبهم للإيمان وحشوتها بالورع والإخلاص... ذلك وقت حجبته في علم غيبي ولابد أنه واقع، أبيدك يومئذ وخيلك ورجلك وجنودك أجمعين فأذهب فإنك من المنظرين إلى يوم الوقت المعلوم-.
4- روي محمد بن علي بن الحسين بن بابويه (الصدوق) في المجلس الذي جري له مع ركن الدولة قال: روي عن النبي وسلم أنه قال: ومثل القائم من ولدي مثل الساعة قال الله تعالى: (يَسْأَلونَك عَنِ السَّاعَةِ أَيَّانَ مُرْسَاهَا قُلْ إنما عِلْمُهَا عِنْدَ رَبِّي لا يُجَلِّيهَا لِوَقْتِهَا إِلَّا هُوَ ثَقُلَتْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ لا تَأْتِيكُمْ إلا بَغْتَةً) (الأعراف:187)
5- وروي عن النبي وسلم: - مَثَلهُ مثلُ الساعة لا يجليها لوقتها إلاّ الله عز وجل لا تأتيكم إلاّ بغتة-.
6- عن دعبل الخزاعي عن الإمام الرضا : حدثني أبي عن أبيه عن آبائه عليهما السلام أن النبي وسلم قيل له: يا رسول الله متى يخرج القائم من ذريتك؟ فقال : - مثله مثل الساعة التي لا يجليها لوقتها إلاّ هو ثقلت في السموات والأرض لا تأتيكم إلاّ بغتة-.
7- عن الإمام الصادق ، في قوله تعالى (هَلْ أَتَك حَدِيثُ الْغَاشِيَةِ) قال: يغشاهم القائم بالسيف (تَصْلَى نَارًا حَامِيَةً) قال تصلي نار الحرب في الدنيا على عهد القائم وفي الآخرة نار جهنم-.
8- وعن الإمام الصادق في قوله تعالى: (وَلَنُذِيقَنَّهُمْ مِنْ الْعَذَابِ الأَدْنَي دُونَ الْعَذَابِ الكبَرِ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ) قال: - إن الأدني القحط والجدب، والكبر خروج القائم المهدي بالسيف في آخر الزمان-.
9- وجاء في إلزام الناصب عن أمير المؤمنين : - إن في قائمنا أهل البيت كفاية للمستبصرين وعبرة للمعتبرين ومحنة للمتكبرين لقوله تعالى (وَأَنذِرْ النَّاسَ يَوْمَ يَأْتِيهِمْ الْعَذَابُ) هو ظهور قائمنا المغيب لأنه عذاب على الكافرين وشفاء ورحمة للمؤمنين-.
10- عن الإمام الصادق : -... إذا قام قائمنا انتقم لله ورسوله ولنا أجمعين-.
11- عن الإمام الباقر : -... وأما شبهه من جده المصطفى وسلم فتجريده السيف وقتله أعداء الله وأعداء رسوله والجبارين والطواغيت، وأنه ينصر بالسيف وبالرعب وأنه لا ترد له راية-.
12- عن أمير المؤمنين : -... ثم يفرجها الله عنكم كتفريج الأديم بمن يسومهم خسفاً ويسوقهم عنفاً ويسقيهم بكأس مصبّرة لا يعطيهم إلاّ السيف ولا يحلسهم إلاّ الخوف... ويتوجه إلى الآفاق فلا تبقي مدينة وطئها ذو القرنين إلاّ حلّها وأصلحها ولا يبقي كافر إلاّ هلك على يديه ويشفي الله قلوب أهل الإسلام-.
13- عن الإمام الباقر : - يقتل القائم بين كربلاء والكوفة ستة عشر ألف فقيه فيقول الناس هذا ليس من نسل فاطمة-.
14- ويقول الإمام الصادق للمفضل بن عمرو بعد ذكره خبر نزول القائم في الكوفة وإعطائه بعض المعاجز التي يطلبها منه الحسني وأصحابه: -... فيبايعه (الحسني) ويبايع سائر العسكر الذي مع الحسني إلاّ أربعين ألفاً أصحاب المصاحف المعروفون بالزيدية، فأنهم يقولون: ما هذا إلاّ سحر عظيم. فيختلط العسكران فيقبل المهدي على الطائفة المنحرفة، فيعظهم ويدعوهم ثلاثة أيام، فلا يزدادون إلاّ طغياناً وكفراً، فيأمر بقتلهم فيقتلون جميعاً. ثم يقول لأصحابه: لا تأخذوا المصاحف، ودعوها تكون عليهم حسرة كما بدلوها وغيروها وحرفوها ولم يعملوا بما فيها-.
والأحاديث حول وجود من ينكره ويعارضه ويتأول عليه القرآن من المتلبسين بالدين كثيرة، نقدم ما أوردناه في مبحث سابق عن الإمام الباقر من أنه يخرج على الإمام من ظهر الكوفة بضعة عشر ألفاً يدّعون التبرئة منه ويقولون له ارجع من حيث أتيت فلا حاجة لنا في بني فاطمة فيقتلهم جميعاً، ويقتل كل مرتاب في الكوفة، كما ورد عن الإمام الصادق ، أن القائم لا يلبث قليلاً حتى تخرج عليه خارجة من الموالي برميلة الدسكرة، وفي رواية أن عددهم عشرة آلاف، ويقتلهم جميعاً، وفي رواية أن القائم يحدّثكم حديثاً لا تحتملونه فتخرجون عليه برميلة الدسكرة فتقاتلونه فيقتلكم وهي آخر خارجة تكون، وفي رواية أخري أن صاحب الأمر حينما يحكم ببعض الأحكام ويتكلم ببعض السنن تخرج عليه خارجة من المسجد فيلحق بهم أصحابه في التمّارين ويأتون بهم أسري فيذبحون-.
15- كما ورد في الحديث عن الإمام الباقر : -... ثم يحدث حدثاً فإذا فعل قالت قريش أخرجوا بنا إلى هذا الطاغية فو الله لو كان محمدياً ما فعل ولو كان علوياً ما فعل ولو كان فاطمياً ما فعل، فيمنحه الله كتافهم فيقتل المقاتلة ويسبي الذرية-.
16- عن الإمام الصادق ، في تفسير قوله تعالى (هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كلِّهِ وَلَوْ كرِهَ الْمُشْرِكونَ) (التوبة:33) قال: - والله ما نزل تأويلها بعد ولا ينزل تأويلها حتى يخرج القائم فإذا خرج القائم لم يبق كافر بالله العظيم ولا مشرك بالإمام إلاّ كره خروجه حتى لو كان كافر أو مشرك في بطن صخرة لقالت: يا مؤمن في بطني كافر فكسرني فاقتله-.
17- عن الإمام الباقر : - لو يعلم الناس ما يصنع القائم إذا خرج لأحبّ كثرهم ألاّ يروه مما يقتل من الناس أما أنه لا يبدأ إلاّ بقريش فلا يأخذ منها إلاّ السيف ولا يعطيها إلاّ السيف حتى يقول كثير من الناس ليس هذا من آل محمد ولو كان من آل محمد لرحم-.
18- عن الرسول وسلم، في أحد أحاديث المعراج عن الله تعالى: -... وهذا القائم يُحلّ حلالي ويحرِّم حرامي وينتقم من أعدائي يا محمد أحببُهُ وأحببُ من يحبُّهُ-.


يتبع..



 
 توقيع : نورجهان



رد مع اقتباس
قديم 12-12-2011, 12:09 PM   #3
المراقبين


الصورة الرمزية نورجهان
نورجهان غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 15
 تاريخ التسجيل :  Apr 2011
 أخر زيارة : 04-23-2023 (08:33 PM)
 المشاركات : 4,993 [ + ]
 التقييم :  10
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي



20- عن الإمام الباقر : - إذا قام القائم ذهبت دولة الباطل-.
21- وعنه أيضاً : - إذا قام قائم أهل البيت قسّم بالسوية وعدل في الرعية فمن أطاعه فقد أطاع الله ومن عصاه فقد عصي الله...-.
22- قال الإمام الصادق - يا مفضل؛ ليس للمهدي وقت لأنه كالساعة إنما علمها عند ربي، إلى أن قال: لا يوقت لمهدينا وقت إلا من شارك الله في علمه وادعي أنه أظهره على سره-.
لم تدع هذه الروايات الواضحة والصريحة لأحد شكاً في أخذ الإمام بالثأر الإلهي من جميع الظالمين والمجرمين ومن المتلبسين بالدين الذين أعطوا الشرعية لجرائم الطغاة والذين سكتوا عن الظلم والفساد وذهبوا في ترتيب أوضاعهم المالية والاقتصادية بأموال المسلمين من دون أن يقوموا بمهمة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر في الوقت الذي أخذ الله على العلماء أن لا يقارُّوا على كظة ظالم ولا سغب مظلوم كما قال مولانا أمير المؤمنين (عليه الصلاة والسلام). ولكن نتساءل: هل الإمام الحجة حين قيامه بثورته الإصلاحية والقضاء علي الطغاة يغض الطرف عن علماء السوء لأنهم من قريش أو من الحسب والنسب الكذائي، أم يبدأ بهم أولاً قبل الآخرين ليكونوا درساً لغيرهم وعبرة للناس بأن الإمام لا يتهاون ولا يساوم مع أحد في إجراء العدالة الإلهية ولو كانوا من أقربائه وعشيرته؟.
لاشك إن الإمام وكما قال النبي وسلم: - يكون من الله على حذر لا يغتر بقرابته ولا يضع حجراً على حجر ولا يقرع أحداً في ولايته بسوط إلاّ في حدّ، ليمحوا الله به البدع كلها ويميت الفتن كلها-. فالإمام لا يظلم أحداً ولا يعتدي على أحدٍ ولا يقوم إلا بالحق فكل ما يقوم به من إبادة للظالمين وقتل المجرمين وتطهير الأرض من الفساد والمفسدين فهو بأمر من الله عز وجل وبعهد من رسول الله وسلم ولا تمنعه من إجراء العدالة المحسوبيات أو القرابة ولذا فهو يبدأ بقريش فلا يعطيهم إلا السيف ولا يأخذ منهم إلا السيف ولا تأخذه في الله لومة لائم، فهو كمولانا أمير المؤمنين يري القوي عنده ضعيفاً حتى يأخذ الحق منه والضعيف عنده قوياً حتى يأخذ الحق له. والإمام المهدي ليس مهمته الوعظ والإرشاد لأن زمن الموعظة والإرشاد قد انتهي, فمن كان يريد لنفسه الخير والصلاح لأصلح نفسه بآيات الذكر الحكيم وأحاديث الرسول الكريم وتوجيهات آله الطيبين الطاهرين.
بل إن مهمته الأساسية تطبيق الإسلام بحذافيره وبحدوده وقوانينه وإجراء القصاص والعقوبات بكل صرامة واجراء أحكام العدالة، فلا رحمة على الطغاة ولا شفقة على المجرمين ولا عفو عن السارقين ولا تغافل عن المعتدين، بل المقياس عند الإمام هو الحق والحقيقة بكل أبعادها والعدالة الكاملة بكل جوانبها إنما الرحمة في ذلك اليوم للفقراء والمسكين، والشفقة والعطف على المستضعفين والمحرومين إذا لم يكونوا متعاونين مع المجرمين، وكما روي عن الإمام الصادق ، وعن جدّه المصطفى وسلم، فإن: - المهدي سمح بالمال، شديد على العمال، رحيم بالمسكين- و- المهدي كأنما يُلعق المسكين الزّبدَ- و- يبلغ من رد المهدي المظالم حتى لو كان تحت ضرس إنسان شيء انتزعه حتى يرده-. فالإمام هو المنقذ الحقيقي للبشرية من براثن الظلم والطغيان ومطبق للشريعة الحقة. فالإمام حينما ينهض لا يرفع راية اللاّعنف وراية المحبة والسلام لأعداء الله وأعداء الرسول، إنما يعمل بالآيات القرآنية التي تدعو إلى قتال المشركين كافة حتى لا تكون فتنة، وليجدوا في الإمام وأصحابه غلظة وشدة ويكون الإمام وأصحابه أشداء على الكفار رحماء بينهم. وإذا كانت هناك روايات وأحاديث تتحدث عن الإمام المهدي وأنه يسير بسيرة مولانا أمير المؤمنين بالمن والكف، فإن لهذه الروايات تطبيقات بعد الانتصار الساحق على الأعداء وبعد أن تضع الحرب أوزارها كما فعله أمير المؤمنين ، أما في فترة القتال ومدة الحرب التي تستغرق ثمانية أشهر فضرب الأعناق وقتل الأعداء قائم على قدم وساق، وهذا ما تؤكده الأحاديث الواردة عن أهل البيت التي تتحدث عن القتال ووضع الإمام السيف على عاتقه لمدة ثمانية أشهر كما قال أمير المؤمنين : - يفرّجُ الله الفتنَ برجلٍ منّا، يسومُهم خسفاً، لا يُعطيهم إلاّ السيف، يضعُ السيفَ على عاتقهِ ثمانية أشهرٍ هرجاً، حتى يقولوا: والله، ما هذا من ولد فاطمة ولو كان من ولد فاطمة لرحمنا. يغريه الله ببني العباس وبني أُميَّة-.
وكما قال الإمام الباقر وولده الإمام الصادق فان الإمام (عجل الله تعالى فرجه الشريف): -... يجرد السيف على عاتقه ثمانية أشهر يقتل هرجاً حتى يرضي الله-.
هذا بالإضافة إلى أن سيرة أمير المؤمنين مع القاسطين والمارقين والنكثين لم تكن إلاّ بالسيف والقتال. فالمعارك الضارية والدامية التي جرت بين الإمام ومعاوية وبين الإمام والنكثين وعلى رأسهم طلحة والزبير وعائشة, وبين الإمام والمارقين (الخوارج) تشهد لها صفحات التاريخ على كثرة الضحايا والمقتولين. أجل سار بالمن والكف بعد الانتصار الساحق الذي حققه الإمام ضد أعداء الله. وهكذا تكون سيرة الإمام المهدي .
فهو بعد أخذ الثائر من الظالمين وإراقة دماء الفجار والمجرمين وبعد تطهير الأرض من أئمة الكفر وأتباعهم يعفو عن بقية الناس المغفلين والجاهلين ويسير فيهم بالمن والكف بعد أن يضع الله الرحمة في قلبه كما سار سيدنا ومولانا أمير المؤمنين علي ابن أبي طالب بأهل البصرة. هذا إذا سلكنا مسلك التوفيق بين رواية المن والكفّ والروايات التي تتحدث عن قيام الإمام بالسيف وقتل الظالمين بلا هوادة، أما إذا لم نرتضِ إلاّ برواية المن والكف في سيرة الإمام في الحروب فلابد من إلغاء الروايات الكثيرة المتواترة التي تصرح بسيرة الإمام بقتال المجرمين والظالمين وعدم المسامحة مع الطغاة والأخذ بثأر المظلومين وقتل الأعداء المحاربين. ومن الطبيعي عدم استطاعة رواية المن والكف مقاومة الروايات المتواترة بأخذ الإمام بثارات المظلومين والمضطهدين والشهداء، وعدم إمكانية تطهير الأرض من براثن الشرك والكفر والنفاق ما دامت تلك العناصر الضالة والمجاميع المنحرفة الحاقدة في المجتمع حيةٍ تسعي في ضرب الأهداف المقدسة للإمام وبذلك تتلاشي أهداف ثورته المباركة، بل لا يمكن لها من تحقيق طموحاتها السامية من إجراء العدالة الشاملة، هذا بالإضافة إلى ما يسبب حالة المن والكف إبقاء الحكومات الظالمة لسيطرتها الغاشمة على الشعوب المستضعفة لأن على الإمام إما أن يحارب الظلم والظالمين أو يعفو عنهم مناً وكفاً عن القتال وهذا مخالف للأهداف الربانية التي قام الإمام بثورته المباركة لأجلها بل نستطيع القول إن سياسة المنّ حتى لو استطاعت الإطاحة بالحكومات الفاسدة فهي لا تستطيع توفير الأمن والاستقرار للناس إذا ترك عناصرها المجرمة تسرح وتمرح في الأرض لأن هؤلاء المجرمين يلجؤون إلى التخريب والتفجير لزعزعة الأمن والاستقرار ولهذا فنحن نري أن الروايات التي تتحدث عن قتل المجرمين والظالمين والانتقام من المفسدين، هي الأصح والأقرب إلى تحقيق أهداف الإمام في استقرار الأمن والطمأنينة والسعادة للناس خصوصاً وأن هذه الروايات تذكر العلّة في سبب القضاء على الظالمين فالخير كل الخير تحت ظلال السيوف والخير كل الخير في بقية السيف كما جاء في الأحاديث الشريفة، والخير كل الخير تحت ظل العدالة الإلهية والخير كل الخير في حكومة الإمام المهدي . فالسعادة تعمر القلوب والنفوس ابتهاجاً بعدالة الإمام وبمساواته بين الناس تطبيقاَ لحديث الرسول الكرم - إن الناس من عهد آدم إلى يومنا هذا مثل أسنان المشط، لا فضل للعربي على العجمي، ولا للأحمر على الأسود إلا بالتقوى-. فالناس كلهم سواسية كأسنان المشط لا تمايز ولا تفاضل في الأنساب ولا بين القوميات والعرقيات. فخروج الإمام هو في الحقيقة القيامة الصغرى. فكما أن في القيامة الكبرى حساب وكتاب وموازين وعدالة ولا تأجيل للحساب ولا توبة بل ثواب وعقاب، كذلك في خروج الإمام القيامة الصغرى لا توبة ولا تأجيل بل عدالة وكتاب وحساب وعقاب وثواب. فالمجرم يلاقي جزاءه والمحسن ينال أجره. المظلوم يأخذ حقه من ظالمه أينما كان. ويبدو أن المشيئة الإلهية اقتضت أن تكون هناك قيامة مصغّرة على وجه البسيطة قبل القيامة الكبري التي يجمع الله فيها الناس، ولكن القيامة الصغرى يقيمها الله حين يأذن للإمام المهدي بالخروج والقضاء على المجرمين وإعطاء حقوق المظلومين وتحقيق العدالة الشاملة على الكرة الأرضية لإرساء قواعد الأمن والسعادة للبشرية جمعاء. فالعالم اليوم بانتظار صاحب العدالة والسعادة والمساواة، وإلي ذلك اليوم (يوم الخروج) الذي قال الله تعالى: (وَاسْتَمِعْ يَوْمَ يُنَادِ الْمُنَادِ مِنْ مَكانٍ قَرِيبٍ يَوْمَ يَسْمَعُونَ الصَّيْحَةَ بِالْحَقِّ ذَلِك يَوْمُ الْخُرُوجِ) (ق:42)
الجميع بانتظاره، بانتظار تطبيق العدالة في العالمين، يوم يكون فيه توفير السعادة والرفاه لكل المستضعفين ولجميع الناس على حدّ سواء، ذلك يوم الحق، فهل نحن من المنتظرين لخروجه حقاً؟




 
 توقيع : نورجهان



رد مع اقتباس
قديم 12-12-2011, 07:17 PM   #4
مديــر عام


الصورة الرمزية سيد عدنان الحمامي
سيد عدنان الحمامي غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1
 تاريخ التسجيل :  Apr 2011
 أخر زيارة : 04-25-2024 (11:01 PM)
 المشاركات : 7,694 [ + ]
 التقييم :  10
 الدولهـ
Iraq
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Darkgreen
افتراضي



موفقين ان شاء الله وربي ايعافيكم

وايبارك بجهودكم











نور جهان


لكم منا دعاء بالعافيه

والتوفيق في خدمة الزهراء وبنيها ع

احسنتم واحسن الله اليكم


 
 توقيع : سيد عدنان الحمامي



رد مع اقتباس
قديم 12-13-2011, 12:51 AM   #5
المراقبين


الصورة الرمزية نورجهان
نورجهان غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 15
 تاريخ التسجيل :  Apr 2011
 أخر زيارة : 04-23-2023 (08:33 PM)
 المشاركات : 4,993 [ + ]
 التقييم :  10
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي





 
 توقيع : نورجهان



رد مع اقتباس
قديم 12-13-2011, 01:07 PM   #6
مشرف


الصورة الرمزية خادم خدام الزجيه
خادم خدام الزجيه غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 8
 تاريخ التسجيل :  Apr 2011
 أخر زيارة : 05-21-2013 (05:09 PM)
 المشاركات : 1,243 [ + ]
 التقييم :  10
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي



موفقين ان شاء الله وربي ايعافيكم

وايبارك بجهودكم


 

رد مع اقتباس
قديم 12-13-2011, 04:51 PM   #7
عضو مميز


الصورة الرمزية ابو مجتبى البدراوي
ابو مجتبى البدراوي غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 70
 تاريخ التسجيل :  Apr 2011
 أخر زيارة : 08-31-2013 (10:50 AM)
 المشاركات : 1,193 [ + ]
 التقييم :  10
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي



شكرا لك يعطيك العافيه
جزاك الله خيرا


 

رد مع اقتباس
قديم 12-18-2011, 01:22 AM   #8
المراقبين


الصورة الرمزية نورجهان
نورجهان غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 15
 تاريخ التسجيل :  Apr 2011
 أخر زيارة : 04-23-2023 (08:33 PM)
 المشاركات : 4,993 [ + ]
 التقييم :  10
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي





 
 توقيع : نورجهان



رد مع اقتباس
إضافة رد


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

كود [IMG]متاحة
كود HTML معطلة




Loading...


Powered by vBulletin™ Version 3.8.7
Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved.
Support : Bwabanoor.Com
HêĽм √ 3.1 BY:
! ωαнαм ! © 2010
سعودي كول