.::||[ آخر المشاركات ]||::.
المهدوية في آخر الزمان‏ [ الكاتب : شجون الزهراء - آخر الردود : شجون الزهراء - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 230 ]       »     وانفصمتْ والله العروةُ الوُثقى... [ الكاتب : شجون الزهراء - آخر الردود : شجون الزهراء - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 287 ]       »     21 رمضان .. ذكرى أليمة استشها... [ الكاتب : شجون الزهراء - آخر الردود : شجون الزهراء - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 150 ]       »     نتقال الامام الى روضة الخلد وا... [ الكاتب : شجون الزهراء - آخر الردود : شجون الزهراء - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 174 ]       »     مجلس شهادة أمير المؤمنين الإما... [ الكاتب : شجون الزهراء - آخر الردود : شجون الزهراء - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 209 ]       »     الامام علي ابو الأيتام [ الكاتب : شجون الزهراء - آخر الردود : شجون الزهراء - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 149 ]       »     عقيلة الطالبيين مدرسة لنسائنا ... [ الكاتب : شجون الزهراء - آخر الردود : شجون الزهراء - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 343 ]       »     كيف نكون قريبين من الإمام المه... [ الكاتب : شجون الزهراء - آخر الردود : شجون الزهراء - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 172 ]       »     الإمام علي قدر هذه الأمة وقدره... [ الكاتب : شجون الزهراء - آخر الردود : شجون الزهراء - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 149 ]       »     ما سَرُ تَعلق اليَتامى بالإمام... [ الكاتب : شجون الزهراء - آخر الردود : شجون الزهراء - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 132 ]       »    



 
 عدد الضغطات  : 14594
 
 عدد الضغطات  : 5153


الإهداءات



إضافة رد
#1  
قديم 05-27-2011, 10:11 AM
عضو مميز
السيد هادي الحمامي غير متواجد حالياً
    Male
لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية : 89
 تاريخ التسجيل : May 2011
 فترة الأقامة : 4742 يوم
 أخر زيارة : 12-13-2012 (10:43 PM)
 المشاركات : 127 [ + ]
 التقييم : 10
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي معجم احديث القسم الثاني



الذين ساهموا باخلاص في انجاز " معجم احاديث الامام المهدي عج " وفي طليعتهم سماحة العلامة الشيخ علي الكوراني حفظه الله والذي اقترح علينا منذ البداية مثل هذه الموسوعة وأشرف على جميع مراحل الانجاز من تبويب الاحاديث وتصنيفها وفهرستها وكتابة الملاحظات القيمة عليها. ونشكر أيضا الاخوان الذين ساعدوا في تحقيقه: 1 الشيخ محمد جعفر الطبسي 2 الشيخ محمد جواد الطبسي 3 السيد صالح المدرسي 4 الشيخ نجم الدين الطبسي 5 الشيخ عباد الله الطهراني 6 الشيخ عزت الله المولائي 7 الاخ حامد عبد الخالق 8 الشيخ محمد امين البور اميني ونشكر أيضا الذين ساهموا بفعالية في اخراجه نخص بالذكر منهم: 9 السيد حبيب الله الموسوي 10 الاخ هاشم محمد جعفر العراقي 11 الاخ السيد قصي الموسوي 12 السيد سجاد الحسيني 13 الشيخ محمد باقر البور اميني 14 الاخ حسين البحراني مؤسسة المعارف الاسلامية 1369.
[4]
* * *
[5]
المقدمة بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين وأفضل الصلاة وأتم السلام على سيدنا ونبينا نبي الرحمة محمد المصطفى، وآله الطيبين الطاهرين، سيما خاتم الائمة ومهدي الامة، الموعود على لسان جده، الذي يظهر الله به الاسلام، ويملا الارض قسطا وعدلا كما ملئت ظلما وجورا. 1 وجه الحاجة إلى هذا المعجم على كثرة الكتب والبحوث والمقالات عن الامام المهدي الموعود أرواحنا فداه، يبقى موضوعه غنيا والحاجة إلى الجديد فيه قائمة، فالموضوع أكبر من هذه الكتابات وأحاديثه أوسع منها وأغنى، وباب البحث فيه وباب الزمن أمامه مفتوحان لكشف الجديد وحدوث الجديد. لهذا السبب كانت الحاجة إلى عمل أساسي يسهل على الباحث والقارئ أن يرجع إلى النص في أي موضوع شاء فيرى هويته الكاملة ويفهم منه أكثر مما يقدمه له الكاتب. وذلك هو هدفنا من معجم أحاديث الامام المهدي عليه السلام وموضوعاتها. كان مجرد استخراج الاحاديث من مصادرها على بطاقات عملا ابتدائيا بالنسبة إلى المراحل التالية، فقد وزعنا كتب الحديث والتفسير والتاريخ والرجال واللغة على نحو أربعين شخصا فقرؤوا نحو ألف مجلد واستخرجوا منها كل ما يتعلق بالامام المهدي عليه السلام على بطاقات خاصة بلغت أكثر من أربعين ألف بطاقة.
[6]
ولكن الجهد المركز كان في مراحل التنظيم والتدقيق، والتدوين والتطبيق، قبل النهائي والنهائي. وقد استغرقت هذه المراحل عمل أربع سنوات كاملة من نحو عشرين محققا وموظفا، ثم كان وضع الفهارس المتعددة عملا فنيا علميا غير شاق، باستثناء الفهرس الموضوعي. 2 مجلدات المعجم يختلف مقياس الاختصار والاطالة في الكتب باختلاف الموضوع واختلاف نظر المؤلف والقارئ. ونتصور أننا قد راعينا جميع ذلك في تدوين المعجم فاستعملنا العبارة المليئة المرصوصة، وتجنبنا كل ما من شأنه أن يضخم مجلدات المعجم ويتلف وقت الباحث. وفي نفس الوقت حرصنا على كل ما ينفع الباحث والقارئ من استقصاء مصادر الحديث من أول مصدر ورد فيه إلى عصرنا، وفروق متونه، وكلمات العلماء حوله، وشرح أهم غريبه، واستعمال العلامات والرموز العلمية، وتنويع الفهارس التي يحتاج إليها أنواع الباحثين في هذا الموضوع أو ذاك. ولهذا الغرض لم نورد كل الاحاديث التي تنص على ضرورة الامام في كل عصر، ولا كل الاحاديث التي تنص على أن الائمة في هذه الامة إثنا عشر، مع أنها تشمل الامام المهدي عليه السلام وفي عدد منها تصريح باسمه، بل اكتفينا بإيراد نماذج منها، وإن كانت بحد ذاتها تبلغ مجلدا كاملا وتستحق الافراد. ولهذا الغرض أيضا أفردنا الاحاديث المروية عن النبي صلى الله عليه وآله والصحابة من غير أهل بيته فجاءت في مجلدين، ثم أوردنا الاحاديث المروية عن الائمة أهل البيت عليهم السلام ورتبنا الروايات المفسرة للآيات منها حسب ترتيب القرآن الكريم، فجاء المجموع في مجلدين آخرين. فنرجوا المعذرة من العلماء والباحثين والقراء أننا لم نستطع أن نقدم لهم هذا المعجم في أقل من أربعة مجلدات، ولكنا نأمل أن يكون كما قال بعضهم: لا يستغني عنه باحث في موضوع الامام المهدي عليه السلام، ولا يحتاج إلى كتاب غيره. وقد يؤخذ علينا أو لنا أنا خرجنا أحيانا عن موضوع الامام المهدي عليه السلام فأوردنا أحاديث ما يكون بعده من مقدمات القيامة وأشراطها مثل أحاديث خروج يأجوج ومأجوج ودابة الارض التي تكلم الناس، وما يكون قبل ظهوره من
[7]
أحاديث الائمة المضلين والفتن. ولكن ارتباط هذه الاحاديث بالموضوع وتكامل تصوره بها مما لا يخفى. وقد يناقش في صحة تسمية الكتاب بالمعجم ويرجح عليه مثلا إسم: جامع أحاديث الامام المهدي عليه السلام وفهرس موضوعاتها، باعتبار أن إسم المعجم يختص بالكتب التي تراعى فيها الحروف الهجائية كمعاجم اللغة والرجال وشبهها، لان " حروف المعجم " اسم للحروف الهجائية المقطعة لانها أعجمية الاصل كما نقل الراغب عن الخليل. ولكن سواء صح ذلك أم لا فإن التجوز في إسم المعجم وإطلاقه على المجموعات الحديثية الخالية عن الفهرسة موجود من القرن الرابع الهجري على الاقل كما نرى في كتب الطبراني الثلاثة المعجم الكبير والمتوسط والصغير، فلا حرج إذن أن نختاره بسبب اختصاره وجماله إسما لمجموعة أحاديث المهدي عليه السلام بترتيبها المتسلسل وفهارسها الابجدية والموضوعية. 3 الحاجة الاساسية في علم الحديث جرت وتجري مجاولات للاستفادة من جهاز الكمپيوتر في فهرسة كتب الحديث والتفسير وغيرها من العلوم الاسلامية، ولكن العمل الاساسي والاهم لخدمة علوم الحديث أن نعطي الكمپيوتر المعلومات التي تمكننا أن نستخرج منها هوية كاملة لكل حديث رواه المسلمون، تشمل جميع المصادر التي روته، وجميع أسانيده، وفروق ألفاظه، وكلمات المحدثين والعلماء حوله وموارد استدلالهم به، ثم الاحاديث المشابهة له كثيرا، والمعارضة أيضا. بحيث تتيسر للباحث كل المعلومات التي يتوقف عليها حكمه على سند النص أو دلالته. والعمل الثاني الذي يكمله: فهرسة علم الرواة أو علم الرجال بإعطاء أسماء جميع رواة الحديث عند المسلمين إلى الكمپيوتر بحيث يستطيع الباحث أن يستخرج أي معلومة يريدها عن الراوي. بهذه الخطوة الاساسية العظيمة فقط يمكن الشروع في الفهرسة الموضوعية للعلوم التي تناولتها أحاديث السنة الشريفة، وهو باب واسع من شأنه إذا تقدم العلم فيه وتطور أن يصحح كثيرا من المعلومات، ويقرب إلى حد كبير وجهات النظر بين الفقهاء المسلمين ومفكريهم ومذاهبهم واتجاهاتهم.
[8]
أما قبل عمل هوية لكل حديث فإن الفهرسة الموضوعية ستكون ناقصة مبتورة وأحيانا مشوهة، لانه عندما يكون الاساس في معرض التغير لادنى سبب يكون ما يبنى عليه أكثر تزلزلا. إنه من الضروري أن نلتفت إلى الفرق الجوهري بين عمل الفهرسة الموضوعية في القرآن الكريم والسنة الشريفة، فالنص القرآني نص قطعي محدد بأعلى درجات القطعية والتحديد، وهو بذلك جاهز لانواع العمل الفهرسي الموضوعي وغير الموضوعي. أما نص الحديث الشريف فلابد أن نرفع أولا درجة ثبوته وتفاوت الفاظه وملابسات دلالته إلى أكبر حد ممكن. ليكون بذلك جاهزا لعمل الفهرسة والبحث الموضوعي. ولهذا السبب الجذري تبقى كل الجهود الموضوعية في الاحاديث الشريفة رغم فوائدها الكثيرة للباحثين والمسلمين مهددة بانكشاف ضعفها أو بانهيارها، لان الوحدة الحديثية التي بنيت عليها لم تكن مكتملة الهوية. لقد وصلنا من تجربة أربع سنوات في تهيئة هوية لنحو ألفين من الاحاديث حول الامام المهدي عليه السلام وما يكون قبله وبعده، إلى أن عملنا بدون الكمپيوتر يشبه الصناعة اليدوية بالنسبة إلى الصناعة الحديثة. فالعمل اليدوي وإن تميز بجماله الخاص وقيمته المعنوية، لكن كلفته من الوقت ومحدودية إنتاجه نقطتا ضعف لا تجبران. لهذا نتقدم بالدعوة المخلصة إلى جميع علماء الاسلام والمؤسسات والعاملين في حقل الحديث الشريف أن يركزوا جهودهم على إتقان أساس كل الخطوات التالية وهو استخراج الهوية الكاملة لاحاديث السنة الشريفة، أو لموضوع خاص منها كموضوع الامام المهدي عليه السلام. والحمد لله أن بوادر هذا الاتجاه بدأت تظهر في الحوزات العلمية والمؤسسات التحقيقية. 4 القيمة العلمية لاحاديث الامام المهدي عليه السلام سؤال قد يطرح أو يخطر في الاذهان، وجوابه أنا لا نعرف أحدا من العلماء يفتي بصحتها جميعا دون استثناء لان فيها المتعارض الذي لا يقبل الجمع، وفيها الضعيف، وفيها المردود. وفي نفس الوقت لا نعرف أحدا من العلماء المعتبرين الموزونين من كل فرق المسلمين يجرؤ على ردها، لان الكثير الكثير منها ورد في أثبت
[9]
المصادر واستجمع كل شروط الصحة حتى بمقياس المتشددين في نقد الحديث كما سترى في هذا المعجم. لذلك نوصي أنفسنا وإخواننا الباحثين أن يكون قبولهم أو ردهم بعد إعمال المقياس العلمي الرصين بأصوله المقررة في علم الحديث، وما يتصل به من علوم أيضا. وقد كان عملنا في المعجم أن نستقصي الاحاديث ونوردها جميعا على علاتها وقوتها، ونذكر في هوية كل منها جميع المصادر التي أوردته، وأهم فروق رواياته، وما يكون من كلمات العلماء والمحدثين حوله، واكتفينا بأهم ذلك وبسندي المصدرين الاولين حتى لا يتضخم الكتاب، ولم ندخل في بحث تحقيق السند أو الدلالة إلا أحيانا عندما يقتضي الامر.. فكان الوصف الدقيق لهذا المعجم أنه يقدم إلى الباحث المادة الخام ويسهل له أن يحاكم ويستنتج بنفسه. ونرجوا أن نكون توفقنا لبلوغ هذا الهدف الجليل. 5 تفاوت نسخ كتب الحديث بالمقايسة مع ثروات الامم الاخرى تأتي ثروة المسلمين من المؤلفات في المرتبة الاولى من حيث درجة المحافظة عليها عبر الاجيال من الغلط والزيادة والنقصان والتحريف، خاصة كتب الحديث الشريف. وهذا الانجاز العقائدي العلمي الانساني يعود الفضل فيه إلى الاسلام. وفي مقابل ذلك توجد نقطة ضعف في كتب الحديث المطبوعة في هذا العصر الاخير، وهي تفاوتها عن نسخها المخطوطة التي وصلت إلينا أو التي نقل منها العلماء في الاجيال السابقة. ففي حالات عديدة يمكن تفسير هذه الفروقات بأنها خلل طبيعي من أيدي الطابعين كما كان في الماضي من أيدي النساخ، ولكن في حالات أخرى كثيرة لا يمكن تفسيرها بذلك بل تجد نفسك مجبرا على توجيه الاتهام والبحث عن المتهم.. ولا نريد الاطالة بذكر الامثلة المتعددة على ذلك فستراها في هذا المعجم. وسواء أحسنا الظن فقلنا إن أصحاب دور النشر والمطابع أشخاص غير متخصصين وغير دقيقين فلا غرابة أن يقع منهم التصحيف والسقط في كلمات أو
[10]
سطور، بل في صفحات. أو أسأنا الظن وحكمنا بأن التفاوت بين الاصول والمطبوع عمل مقصود من أهل بعض الاهواء ومن ورائهم بعض الحكام، أو قلنا بقول ثالث أو رابع. فإن الامر الذي نتفق عليه جميعا أن طباعة كتب الحديث خاصة عند إخواننا السنة لا يجوز أن تبقى على هذه الحالة بأيدي أناس تنقصهم الخبرة والدقة، بل من الضروري على مستوى العالم الاسلامي أو على مستوى كل بلد أن لا يجاز طبع كتاب الحديث إلا بعد تدقيقه من قبل هيئة متدينة من علماء الحديث تقوم بتطبيق نصه على عدد كثير من النسخ المخطوطة من قرون مختلفة، حتى يكون الكتاب مصححا موثقا تركن إليه النفس ويطمئن القلب. وبدون ذلك تبقى مطبوعات تراثنا الحديثي في معرض ضعف الاعتبار، بل في معرض التهمة بالخضوع لاهواء الحكام والتجار. وعندما يبلغنا وجود هذه الهيئة في أي بلد إسلامي فإن لنا معهم حديثا أوسع من هذه الاشارة وأعمق. 6 ملاحظات للاستفادة من المعجم 1 اخترنا نص الحديث من أقدم مصدر ورد فيه، إلا إذا لم يكن الكتاب موجودا أو كان هناك موجب لاخذه من غيره، كأن يكون نص المصدر الآخر أتم منه. ووضعنا علامة * في آخر النص وكذلك قبل إسم المصدر الذي أخذناه منه، كما تحرينا الدقة في نقل النصوص وطابقناها على المصادر مرة ثانية. 2 وضعنا علامة * قبل إسم المصدر الذي لمؤلفه سند متصل إلى راويه الاول أو كان من عادته أن يكون له سند مستقل، أما المصدر الذي نقل الحديث عن كتاب آخر أو أورده مرسلا بدون سند فوضعنا قبله علامة *. 3 أوردنا مصادر كل حديث حسب تسلسلها الزمني، واعتمدنا سنة وفاة المؤلف مقياسا للتقدم والتأخر، وفي حال اختلاف الرواية في سنة وفاته أو زمانه، أخذنا بالظن والقرائن. كما أفردنا مصادر السنة والشيعة في كل حديث، لان ذلك ينفع في البحث العلمي ويكشف عن أصالة الاحاديث حول المهدي عليه السلام وسعتها في مصادر جميع المسلمين، وراعينا الاخلاق الاسلامية فقدمنا مصادر إخواننا السنة إلا إذا اقتضت طبيعة إيراد الحديث تقديم مصادرنا. 4 راعينا دقة التعبير عن مصادر الحديث وأسانيده وفروق نصوصه وكل ما




رد مع اقتباس
إضافة رد


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

كود [IMG]متاحة
كود HTML معطلة




Loading...


Powered by vBulletin™ Version 3.8.7
Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved.
Support : Bwabanoor.Com
HêĽм √ 3.1 BY:
! ωαнαм ! © 2010
سعودي كول