اللقاء الكامل مع الشاعر الحسيني علي كاظم الحصناوي

	س1/ أين نجد شهر رمضان المبارك من شعرك ؟ ج/ إني أجد أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (ع) في شعري لما استحل دمه الشريف في هذا الشهر الكريم .

	س2/ حدثنا عن بداياتك في الشعر كيف ومتى؟ ج/ بدايتي الحقيقية كانت في عام 1999 على الرغم انه كانت لي محاولات في الثمانينات لكن لم أنميها لكن في هذا الوقت فكتبي ألقصيده المنبرية . س3/ من هو الناقد الحقيقي إلى أشعارك ؟ ج/ إن الناقد الحقيقي لشعري هو كل من لديه ملاحظه أو نقد من زملائي من الشعراء والرواديد حيث انأ والحمد لله من الذين يتقبلون النقد. س4/ أين يجد نفسه الشاعر في أن هو يقرا القصيدة بنفسه أم باختيار الرادود أو المنشد وأين يجد الشاعر متعة الكتابة وفي أي وقت وأي وضعية يختارها؟ ج/ أجد نفسي بالقصيدة عندما يقرها رادود متمكن من أدواته واجد متعه الكتابة في منتصف الليل وانأ مستلقي تداعبني الأفكار. س5/ اطلعنا على اكثر قصيده تستهويها من الشعراء اولاً ومنه خاصة؟ ج/ القصبده التي تستهويني من الشعراء الآخرين فانا تستهويني قصيده للشاعر المبدع مرتضى الذهيباوي اسمها موقف بألطف ما يتكرر بين حسين وبين الأكبر أما من قصائدي فقصيده صوت بأعماق الضمير. س6/ برأيك كيف نحافظ على القصيدة الحسينية ونحميها من الذي يحاولون بحجة (التجديد) ادخال بعض الأمور التي تسيء لهذا الخط المبارك من إدخال الآلات والمؤثرات ؟ ج/ أما مسالة الحفاظ على القصيدة الحسينية فاعتقد إن المسؤليه مشتركه بين الشاعر والرادود بالرجوع الىالتراث الحسيني الأصيل وتثقيف الجمهور المتلقي ورفعه إلى مستوى القصيدة الحسينيه وليس العكس إنزال القصيدة إلى مستوى الشارع . والحمد لله رب العالمين