عرض مشاركة واحدة
قديم 05-08-2011, 08:39 AM   #20
عضو مميز


الصورة الرمزية نهر العلقمي
نهر العلقمي غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 53
 تاريخ التسجيل :  Apr 2011
 أخر زيارة : 10-10-2013 (10:22 PM)
 المشاركات : 485 [ + ]
 التقييم :  10
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي









اللهم صلّ على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف



الطب الرحماني





السواك









• السواك.. والتلوثات الخارجية
لقد ورد عن الصادق (عليه السلام) أن رسول الله (صلى الله عليه وآله) كان إذا صلى العشاء الآخرة أمر بوضوئه وسواكه، فيوضع عند رأسه مخمراً، فيرقد ما شاء الله، ثم يقوم، فيستاك الخ(78).


كما.. وتقدم أن الرضا (عليه السلام) كان وهو بخراسان إذا صلى الفجر جلس في مصلاه إلى أن تطلع الشمس، ثم يؤتى بخريطة فيها مساويك، فيستاك بها واحداً بعد واحد، ثم يؤتى بكندر الخ..
وهذا يعكس رغبة النبي (صلى الله عليه وآله) والإمام (عليه السلام) بالمحافظة على المساويك، ولو بجعلها في خريطة، أو الاحتفاظ بها مغطاة إلى وقت الحاجة..


حتى لا يصل إليها أي من أنواع الجراثيم من أي سبب كان، حتى من الهواء، فضلاً عن ملامسة أي شيء آخر لها.. وهذا هو منتهى الدقة في المحافظة على سلامة البدن..


ولاسيما إذا لاحظنا أن الرضا (عليه السلام) نفسه يجعل لكل صلاة مسواكاً خاصاً بها، من أجل أن لا يبقى في المسواك حين استعماله للمرة الثانية أي أثر للرطوبة من العملية السابقة، لأن الرطوبة يمكن أن تنسجم مع حياة بعض الجراثيم التي ربما تعلق بها(79)،


ويكون اللعاب حاجزاً من تأثير المواد التي في المسواك في إهلاكها وإبادتها..




الهوامش:
1- وسائل الشيعة ج 1 ص 356 وفي هامشه: عن فروع الكافي ج 1 ص 124 والبخاري نشر دار الفكر ج 1 ص 66 وسنن أبي داوود ج 1 ص 15.
2- البحار ج 76 ص 202 و 203 وفي هامشه عن مكارم الأخلاق ص 40 و 41 و 337.
3- وسائل الشيعة ج 1 ص 356 والبحار ج 80 ص 344 وفي هامشهما عن المقنع ص 3 ط حجر ص 8 ط قم.
4- الكافي ج 3 ص 23 والوسائل ج 1 ص 357 وسنن ابن ماجة ج 1 ص 105.
5- المحاسن للبرقي ص 563، ومن لا يحضره الفقيه ج 1 ص 33 ومكارم الأخلاق ص 49 ط 6 والبحار ج 76 ص 134.
6- مكارم الأخلاق ص 39 والوسائل ج 1 ص 356 وسنن الدارمي ج 1 ص 175 وسنن أبي داوود ج 1 ص 15 وسنن ابن ماجة ج1 ص 105 وسنن النسائي ص 8 ج 1 والبحار ج 80 ص 343 و ج 76 ص 135.
7- المحاسن ص 559 والبخاري نشر دار الفكر ج 1 ص 66 وسنن أبي داوود ج 1 ص 15 والبحار ج 76 ص 131.
8- راجع: البحار ج 76 ص 235 و 232 ومكارم الأخلاق ص 35 و 252.
9- علل الشرائع ص 295 ومن لا يحضره الفقيه ج 1 ص 33 والوسائل ج 1 ص 359 ومكارم الأخلاق ص 50 ط 6 والبحار ج 76 ص 137 و127.
10- المحاسن للبرقي ص11 والخصال ص 409 والوسائل ج 1 ص 353 والبحار ج 76 ص 128 و ج 75 ص 469 و ج 81 ص 204 وميزان الحكمة ج 9 ص 130 عن الوسائل ج 2 ص 660 باب 33: كراهة التمرض من غير علة.
11- المحاسن ص 558 والوسائل ج 1 ص 357 والبحار ج 80 ص 343 و ج 76 ص 130 / 131 و 138 وعن مكارم الأخلاق ص 51.
12- راجع: البحار ج 80 ص 210 و ج 76 ص 139، وفي هامشه عن نوادر الراوندي ص 40.
13- الكافي ج 6 ص 495 وج 3 ص 23 والوسائل ج 1 ص 346 وراجع: المحاسن ص 560 ومكارم الأخلاق ص 41 و 49 ط 6 والبحار ج 76 ص 97 و 127 و 142 وراجع ص 131 و 135 والخصال ص 142 وروضة الواعظين ص 208.
14- الكافي ج 6 ص 495 و 496 وراجع: الوسائل ج 1 ص 346 و 347 و 348 والمحاسن ص 560 ومن لا يحضره الفقيه ج 4 ص 7 و ج 1 ص 32 وسنن ابن ماجة ج 1 ص 106 والبحار ج 76 ص 126 و 139 و 132 و 333 و 131 وفي هامشه عن الأمالي ص 253 و 357 وعن نوادر الراوندي ص 40.
15- المحاسن ص 558 ومن لا يحضره الفقيه ج 1 ص 32 والوسائل ج 1 ص 346 والبحار ج 76 ص 130 و 138 وعن الكافي ج 2 ص 84 وعن مكارم الأخلاق ص 51.
16- الوسائل ج 1 ص 360 وج 7 ص 57 - 60 روايات كثيرة، وفي هامشه عن عدد من المصادر.
17- البحار ج 76 ص 135 ومكارم الأخلاق ص 48 ص 49 ط 6.
18- البحار ج 99 ص 180 وعلل الشرائع ص 407.
19- مكارم الأخلاق ص 49.
20- راجع: من لا يحضره الفقيه ج 1 ص 32 والبحار ج 76 ص 136 و 132 و 140 و ج 80 ص 343 و 338 و 339 و 344 و ج 77 ص 71، ومكارم الأخلاق ص 49 وعن المقنع ص 8، ط قم، وعن كتاب الإمامة والتبصرة، وروضة الكافي ص 79، والمحاسن للبرقي ص 17، و 561.
21- راجع: الكافي ج 6 ص 496 والمحاسن ص 561، والوسائل ج 1 ص 355 و 354 ومن لا يحضره الفقيه ج 1 ص 34 والبحار ج 76 ص 132 و ج 80 ص 338 وكشف الأستار ج 1 ص 240 و 241 و 243 ومجمع الزوائد ج 2 ص 97.
22- الوسائل ج 1 ص 254 و355 ومن لا يحضره الفقيه ج 1 ص 18 والكافي ج 3 ص 22 والمحاسن للبرقي ص 561 وعلل الشرائع ص 293 والبحار ج 76 ص 126 و 137 و ج 80 ص 341 و 343 344 ومكارم الأخلاق ص 50 وسنن الدارمي ج 1 ص 174 وسنن ابن ماجة ج 1 ص 105 وسن أبي داوود ج 1 ص 12 وسنن النسائي ص 12 ج 1 والبخاري ج 2 ص 34 نشر دار الفكر.
23- المحاسن للبرقي ص 562، ومن لا يحضره الفقيه ج 1 ص 33 والوسائل ج 1 ص 355 والبحار ج 76 ص 133 و ج 80 ص 339 و 344 عن بعض ما تقدم، وعن المقنع ص 8 ط قم.
24- الكافي ج 3 ص 22 والمحاسن ص 561، ومن لا يحضره الفقيه ج 1 ص 33، والوسائل ج 1 ص 355 والبحار ج 76 ص 133 و 137 و 139 وج 80 ص 339 و 242 والخصال ص 481 ومكارم الأخلاق ص 50 وجامع الأخبار ص 68 وراجع كشف الأستار عن زوائد البزار ج 1 ص 244 و 245 ومجمع الزوائد ج 2 ص 98.
25- البحار ج 80 ص 344 عن أعلام الدين.
26- البحار ج 76 ص 38 و ج 80 ص 344 ومكارم الأخلاق ص 51.
27- البحار ج 76 ص 128 والخصال ص 449.
28- البحار ج 76 ص 67 و ج 80 ص 345 وفي هوامشه عن المصادر التالية: الخصال ج 1 ص 130 وفقه الرضا ص 1 وتفسير القمي ص 50 والهداية ص 17.
29- من لا يحضره الفقيه ج 1 ص 34 والبحار ج 76 ص 129.
30- الكافي ج 3 ص 23 والمحاسن ص 561 و 559 وعلل الشرائع ص 293، والوسائل ج 1 ص 357 والبحار ج 80 ص 339 و341 و343 و ج 76 ص 126 و132.
31- ثواب الأعمال ص 34، علل الشرائع ص 107 ومن لا يحضره الفقيه ج 1 ص 34 والوسائل ج 1 ص 349 و 351 والبحار ج80 ص 343، 344 وج 76 ص 130.
32- من لا يحضره الفقيه ج1 ص32 وسنن ابن ماجة ج1 ص106 والوسائل ج 1 ص358، والبحار ج 76 ص130 و131 وج80 ص344 عن المقنع ص8 ط قم، وعن أعلام الدين وصحيفة الرضا ص 11 والمحاسن للبرقي ص558.
33- البحار ج 76 ص 127.
34- راجع: من لا يحضره الفقيه ج 1 ص 33، ومكارم الأخلاق ص 49، والبحار ج 76 ص 136 و 126 وج 69 ص 370 وفي هامشه عن أمالي الصدوق ص 216.
35- البحار ج 76 ص 129 و 138 و 139 وفي هامشه عن الخصال ج 1 ص 155 وعن مكارم الأخلاق ص 55 وعن نوادر الراوندي ص 40.
36- علل الشرايع ص 294 ص 295 و من لا يحضره الفقيه ج 1 ص33 والوسائل ج 1 ص 349 ومكارم الأخلاق ص 49 والبحار ج 76 ص 127 و136.
37- المحاسن للبرقي ص562 و563 وراجع: البحار ج 76 ص 133 و139 وج 62 ص 204 و203 عنه وعن تحف العقول ص15، وعن طب الأئمة ص 66.
38- راجع الحديث في: المحاسن ص 562 و 563 والكافي ج 6 ص 496، والوسائل ج 1 ص 347 و 350 و 349 ومن لا يحضره الفقيه ج 1 ص 34، وروضة الواعظين ص 308 والخصال ص 449، وثواب الأعمال ص 34 والبحار ج 76 ص 129 و 137 و138 و 133 و ج 77 ص 55 و ج 80 ص 346 و 341 و 342 ومكارم الأخلاق ص 50 وصحيح البخاري نشر دار الفكر ج 2 ص 234، وسنن النسائي ج 1 ص 10 ومصباح الشريعة ص 123 وعن الهداية ص 18.
39- الجامعة الأولى أخر الأنبياء ج 12 ص 20.
40- ثواب الأعمال ص 34 والبحار ج 76 ص 130 والوسائل ج 1 ص 351.
41- المحاسن ص 563 والوسائل ج 1 ص 348 والكافي ج 6 ص 496 والبحار ج 62 ص 145 و ج 76 ص 133.
42- المحاسن ص 563 و 562 ومكارم الأخلاق ص 50 و 48 والبحار ج 76 ص 139 و 96 و 134 و 133 و 145 و 137 وعن تحف العقول ص 15 وراجع مصادر حديث الاثنتي عشرة خصلة وغير ذلك كثير..
43- مكارم الأخلاق ص 48 والبحار ج 76 ص 135.
44- راجع: البحار ج 76 ص 133 و 138 و 319 و 320 و ج 66 ص 443 و ج 62 ص 262 و 266 و 272، و ج 77 ص 55 ومكارم الأخلاق ص 51 وفي هوامش البحار عن مكارم الأخلاق ص 50 و 55 و 46 و 45، وعن الخصال ج 1 ص 126 وعن السرائر، وعن كتاب طريق النجاة، وعن الشهيد (قدس سره)، وعن دعائم الإسلام والمصادر لذلك كثيرة.
45- الوسائل ج 1 ص 350 و 352 والخصال ص 443.
46- أمالي الشيخ الطوسي ج 2 ص 279 والبحار ج 76 ص 139 والوسائل ج 3 ص 383.
47- راجع البحار ج 76 ص 138 وجامع الأخبار ص 68.
48- سيأتي ذلك في حديث الاثنتي عشرة خصلة في السواك..
49- الكافي ج 6 ص 496، والمحاسن للبرقي ص 561، والبحار ج 76 ص 132 وفي المحاسن: مالي أراكم قلحاً مرغاً.. ففي التاج ذو شعر مرغ أي متشعث يحتاج إلى الدهن، أو دنس من كثرة الدهن.. وراجع أيضاً كشف الأستار ج 1 ص 243 ومجمع الزوائد ج 2 ص 97.
50- النشرة: هي انتشار العضو التناسل. وذلك غير بعيد، بعد أن كان السواك من أسباب القوة والنشاط في مختلف أجهزة الجسم..
51- راجع كتاب: الصحة والحياة ص 35 ص 36 فإنه قد أوضح ذلك.
52- المحاسن ص 564 ومكارم الأخلاق ص 153.
53- المصدران السابقان.
54- المحاسن للبرقي ص 558 ومن لا يحضره الفقيه ج 1 ص 34 والوسائل ج 1 ص 357 و 348 ومكارم الأخلاق ص 50 والبحار ج 66 ص 439 و ج 76 ص 130 و 138 وفي هوامشه عن تفسير القمي ص 50 وعن فروع الكافي ج 1 ص 314.
55- مكارم الأخلاق ص 39، والبحار ج 76 ص 135.
56- راجع الرسالة الذهبية ص 50 ط.سنة 1402هـ. والأنوار النعمانية ج 4 ص 180 والبحار ج 62 ص 317.
57- مكارم الأخلاق ص49 والبحار ج76 ص135.
58- الجامعة الأولى وآخر الأنبياء ج12 ص134.
59- دائرة معارف القرن العشرين ج1 ص201.
60- الصحة والحياة ص37.
61- من لا يحضره الفقيه ج1 ص33 وراجع البحار ج80 ص343 وج66 ص414.
62- من لا يحضره الفقيه ج1 ص33 ومكارم الأخلاق ص50 والبحار ج76 ص137 والوسائل ج1 ص412.
63- مكارم الأخلاق ص35 والكافي ج6 ص297 ومجمع الزوائد 2 ص100.
64- الوسائل ج16 ص497 وفي هامشه عن الفروع ج2 ص164 وقصار الجمل ج1 ص18 والهرث: أن يأكل بأصابعه جميعاً.
65- الوسائل ج1 ص354 والمحاسن ص653 و561 والبحار ج76 ص134.
66- المحاسن ص561 والبحار 80 ص339.
67- البحار ج80 ص344 عن دعوات الراوندي، والوسائل ج 1 ص359 وفي هامشه عن التهذيب ج1 ص101.
68- الكافي ج3 والوسائل ج1 ص359، وراجع البحار ج76 ص127 و137 عن علل الشرايع ج1 ص278 وعن مكارم الأخلاق ص52 وراجع مجمع الزوائد ج2 ص100.
69- الكافي ج3 ص23 ومن لا يحضر الفقيه ج1 ص33، ومكارم الأخلاق ص50 والوسائل ج1 ص359 و353 والبحار ج76 ص137، وراجع هوامش الوسائل...
70- البحار ج80 ص346 عن الهداية ص18.
71- الكافي ج3 ص23، والمحاسن ص563 والبحار ج76 ص136 و134 ومن لا يحضره الفقيه ج1 ص33 والاستبصار ج1 ص91 ومكارم الأخلاق ص49 والوسائل ج1 ص360 و57 و58 والبخاري نشر دار الفكر العربي ج2 ص234 وسنن أبي داوود ج2 وسنن ابن ماجة..
72- الوسائل ج7 ص60 وفي هامشه عن قرب الإسناد ص43.
73- الاستبصار ج2 ص91/92 والوسائل ج1 ص360 وج7 ص55 و59 و58 وفي هوامشه عن العديد من المصادر.
74- فإن لم يمكن فإن أسيد المعدة يقضي عليها، فإن لم يمكن قضت عليها تركيبات الصفراء (راجع: أولين دانشگاه وآخرين بيامبر ج12 ص122 و126).
75- الجامعو الأولى وآخر الأنبياء ج12 ص155 ص 156.
76- المصدر السابق ج 12 ص 122 و 126، وراجع: من أمالي الإمام الصادق ج 1 ص 100.
77- الوسائل ج 1 ص 360 والبحار ج 67 ص 137 ومكارم الأخلاق ص 50، وعن التهذيب ج 1 ص 163 و الجامعة الأولى ج 12 ص 132.
78- الكافي ج 3 ص 445 والوسائل ج 1 ص 356 و أولين دانشگاه وآخرين بيامبر ج 2 ص 129.
79- الجامعة الأولى وآخر الأنبياء ج 12 ص 132.


عن النبي (صلى الله عليه وآله): كلوا السفرجل وتهادوه بينكم، فإنه يجلو البصر، وينبت المودة في القلب.

[مكارم الأخلاق: ص 171].


عن رسول الله (صلى الله عليه وآله):

إذا دخلتم بلدة وبيئاً وخفتم وباءها، فعليكم ببصلها فإنه يجلو البصر. [رمز الصحة: ص 144 عن الفردوس].



عن النبي (صلى الله عليه وآله):

التمر... يزيد في السمع والبصر... [مكارم الأخلاق: ص 169].


قال النبي (صلى الله عليه وآله):

في الخضاب أربع عشرة خصلة. يطرد الريح من الأذنين، ويجلو الغشاء عن البصر. [طب الأئمة لعبد الله شبر، ص 349].



قال النبي (صلى الله عليه وآله):


اختضبوا بالحناء، فإنه يجلو البصر، وينبت الشعر، ويطيب الريح، ويسكن الزوجة. [طب الأئمة لعبد الله شبّر: ص 350].



عن أبي الخصيب قال:


كانت عيني قد أبيضت، ولم أكن أبصر بها شيئاً، فرأيت أمير المؤمنين (عليه السلام) في المنام، فقلت: يا سيدي عيني قد أصابت إلى ما ترى! قال: خذ العناب فدقه واكتحل به. فأخذت العناب فدققته بنواه، وكحلتها به فانجلت عن عيني الظلمة، ونظرت أنا إليها فإذا هي صحيحة. [طب الأئمة لعبد الله شبر: ص 354].



الإمام علي (عليه السلام):


أربعة تقوي البصر: الماء الجاري، والنظر إلى المرأة الحسناء، والجلوس عند خيار القوم، والكحل عند النوم.


وأربعة تضعف البصر: جماع العجوز، والنظر إلى المصلوب، والنظر إلى عين الشمس، والأكل على الشبع. [طب الأئمة لعبد الله شبر: ص 358].



الإمام الصادق (عليه السلام):


الكحل ينبت الشعر، ويحد البصر، ويعين على طول السجود [طب الأئمة لعبد الله شبر، ص 350].



الإمام الصادق (عليه السلام):


الأثمد يجلو البصر، وينبت الشعر، ويذهب بالدمعة. [المصدر السابق].



الإمام الصادق (عليه السلام):


في السواك عشر خواص، وعدّ منها: يجلو البصر ويذهب بالبلغم. [المصدر السابق].



الإمام الصادق (عليه السلام) قال:


أربعة أشياء تجلو البصر وتنفعن ولا تضررن. فسئل عنهن، فقيل له ما هي؟ فقال الزعتر والملح إذا اجتمعا، والنانخواه (الكمون الملوكي) والجوز إذا اجتمعا. [مكارم الأخلاق: ص 191].



الإمام الصادق (عليه السلام) قال عن اللحم:


فإنه يزيد في السمع والبصر. [البحار: ج 62 ص 280].



الإمام الرضا (عليه السلام):


لا تقربوا النساء من أول الليل... إذ يتولد منه القولنج والفالج. أو ضعف البصر. [بحار الأنوار، للمجلسي: ج 62 ص 327].



الإمام الرضا (عليه السلام):


لا تكرهوا أربعة لأربعة: لا تكرهوا الرمد لأنه يقطع عروق العمى [طب الأئمة لعبد الله شبر، ص 350].





مع خالص تحياتي







 
 توقيع : نهر العلقمي

يم الضريح أبشوك أوكف يمولاي.. وتخيلك عباس تسكيني الماي

يشفيني مايك زين ويطيب الداي..ورجع ورد مسرور ياسيدي ومولاي



رد مع اقتباس