......
للاكبر ع
المستهل
.....
للحرب يالماخذ اگلوب .. يالاكبر
بگلبك الظامي يمهيوب ..يالاكبر
تنصر الدينك .. رادك حسينك
....
للموادع .. صعبه اليودع أبن
گلب والد .. عالود كلسا يحن
شلون يغمظ .. على فراگه ياجفن
ودع أبنه .. لاچن بروحه التون
عله أوليده گلب الحسين .. تحير
عالبعد ينظرله بالعين .. تحير
ألله اليعينك .. رادك حسينك
....
هيه ياروح .. تحمل أفراگ الظنه
يصير كل يوم .. طوله أكثر من سنه
وشاف الاكبر .. الموت من يمه دنه
بجفن غرگان .. بالدموع أيعاينه
سالم ويرجع للخيام .. يريده
ولا يطيح ابين ظلام .. يريده
بلهفته وينك .. يريدك حسينك
...
مثل عباس .. عمه عالعسكر يهم
گام سيفه .. يبتر بروس الزلم
حارت الكوم .. بيهم أيطشر او يلم
بيض اوجوه .. كفو من عنده ونعم
هيبته هيبة الكرار .. تشوفه
يگلب اليمنه عاليسار .. تشوفه
رافع اجبينك .. رادك حسينك
...
بالمصارع .. حاطته اجيوش العده
چبده ظامي .. ظامي رد الوالده
راده يروه .. بگطره ماي ايسانده
الابو عطشان .. الله هم ايساعده
ماكو ماي اليطفي جمره .. تمرمر
هوه للظامي شيصبره .. تمرمر
تخلد أسنينك .. رادك حسينك
...
تدعي أمه .. سالم ايرد للخيم
تنظر العين .. عالابن عسكر هجم
ظلت أتلوب .. بحاله گلب أمه علم
تحاوطه الخيل .. بعد مامنهم سلم
صاحت امه بگلب ملچوم .. ييمه
لاتظل بمصرعك گوم .. ييمه
يقبلك بعينك .. رادك حسينك
....
بمصرعه طاح .. حسين شافه الضنوته
حيل مابي .. بعد يمشي خطوته
يمه من راح .. گعد يمه ابدمعته
أمن البواچي .. دموعه خظبت شيبته
للخيم من رده مذبوح .. شمصيبه
جسمه كله ينزف جروح .. شمصيبه
يالغفت عينك .. رادك حسين
....
سيد عدنان الحمامي
..
|