وأرجو من بناتنا ونساء مجتمعنا أن يدقّقن في شخصية زينب الكبرى، ويَرين فيها هويّتهن وشخصيّتهن، وما عدا ذلك مجرّد أمور هامشية. فإنّ جوهر ذات الإنسان إذا أمكنهُ بلوغ التسامي والخلوص تصاغر أمامه كلّ شيء، وأخذ بزمام قدرته على توجيه جميع الأمور وإدارة دفّتها
جميل الموضوع نور جهان وربي ايبارك فيكم ويرعاكم
ويحسن الينا واليكم
ولجميع نسائنا المؤمنات ان شاء الله
تحياتي ودعائي
|