عرض مشاركة واحدة
قديم 09-14-2020, 08:05 PM   #8
المراقبين


الصورة الرمزية شجون الزهراء
شجون الزهراء غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 465
 تاريخ التسجيل :  Mar 2012
 أخر زيارة : 04-21-2024 (10:40 PM)
 المشاركات : 5,025 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي




1}ــــ «1}ــــ « خادم علوم آل محمد {ع.{ الشيخ حسن حردان الأنبا ري موسوعة صحف الطيبين.
ــــــــــــــــــــــــــــ
1}ـــ «- مقتل الحسين: 232 , اللهوف ص143م3 ، بحار الأنوار ج44ب39ص107ح1. » {1}.
2}ــــ «- اللهوف في قتلى الطفوف: 84. {2 أنساب الأشراف ج1ص424 .اللهوف ص144م3 ، المناقب ج3ص112 تاريخ الطبري ج4ص348 ، الكامل في التاريخ ج2ص178 . مقتل الخوارزمي ج2ص44 , بحار الأنوار ج45ب37ص62ح2. وقد عرفت يا موالي : في أغلب الروايات أنها اثنان وسبعون رأسا ، ويؤيد تقسيمها رواية الطبري ، لأن هؤلاء رؤساء قبائلهم فضلا عن كونهم قادة للجيش, بحار الأنوار ج45ب37ص62ح2.»{2}.
3}ــــ «-ينابيع المودّة 3/87. مثير الأحزان ص84 . وروى الرواية من غير ذكر الشعر في تاريخ الطبري ج4ص348 . وفيه الرواية أخرها رأيته منهن ذلك، والله لهن أحسن من مهى يبرين ، قال فما نسيت من الأشياء لا أنسى قول زينب ابنة فاطمة ، حين مرت بأخيها الحسين صريعا ، وهى تقول : يا محمداه يا محمداه صلى عليك ملائكة السماء ، هذا الحسين بالعرا مرمل بالدما ، مقطع الاعضا ، يا محمداه : وبناتك سبايا ، وذريتك مقتلة تسفى عليها الصبا ، قال : فأبكت والله كل عدو وصديق .
ومهى يبرين : بلور رقيق وخزف يحمل من يبرين ورمله صافي .الوطْفاء الدِّيمة السَّحُّ الحَثيثة ، و سحابة وطفاء: كأنما بوجهها حمل ثقيل ولها مطر كثير. العويل : هو البكاء والصياح ، أعولت المرأة إعوالا، و هو شدة صياحها عند بكاء أو مكروه نزل بها ، المنية : الموت . والشجو : الهم ،نكباء : ريح بين ريحين تتنكب عن ريح القوم ، والمور: التموج والسرعة ، أي الرياح البعيدة والقريبة والسريعة.
كتاب الملهوف ص 112 - 121 ، مثير الأحزان ص78 ، بحار الأنوار ج45ب37ص58ـ59ح2 .سفي: الريح تسفي التراب و الورق و اليبيس‏ أي تحمله وتجرفه معها ، و الصبا : ريح تهب من مطلع الشمس . مقتل الحسين للخوارزمي ج2ص45 . »{3}.
ـــــــــــــــــ
4} ــــ «- الزعقات ـ جمع زعقة ـ: الصيحة. الزعق: الصباح، كما في كتاب «لسان العرب» لابن منظور، و «الصحاح» للجوهري.
{2}- الكناس والكناسة: محلة بالكوفة. كما في «معجم البلدان» للحموي.
{3}- شقة: المحمل والهودج.
{4}- وطاء: القماش وشبهه الذي يوضع على ظهر الجمل، لراحة الراكب.
{5}- زهري: أي مشرق اللون.. رغم إنفصاله عن الجسد. وزهري: تشبيه بنجم «الزهرة» المشهورة بالإشراقة والإضاءة المميزة في نورها. والتي هي عبارة عن اللون الأبيض المشرق المزيج مع لون الورد المحمدي، أي: اللون الأحمر الفاتح. قمري: أي: أن وجهه مستدير الشكل.. وليس مستطيلاً.
{6}- السبج: معرب شبه ـ: وهو حجر أسود، يضرب به المثل في شدة السواد.
{7}- أنتصل منها الخضاب: أي بدأ اللون الأسود يذهب من أصول الشعر.
{8}- دارة قمر طالع: أي مستدير وجميل، كالقمر ليلة البدر، حيث يكون متكامل القرص وشديد الإنارة. {6}- كتاب «المنتخب» للطريحي، ج 2، ص 464، المجلس العاشر. وبحار الأنوار للشيخ ألمجلسي ج 45، ص 114 ـ 115.»{5}.
ـــــــــــــــــ
5}ــــ «- كتاب (بحار الأنوار) ج 45، ص 108، نقلاً عن السيد ابن طاووس ,» {5}.
6} ـــــ «- ينابيع المودّة 3/87. »{6}.
7} ــــ «- الزمر: 42»{7}.
8} ــــ «- الزمر42: » {8}.
9} ـــــ «- الإرشاد 2/116.»{9}.
10} ــــ «- {11} المصادر التي تذكر خطبة السيدة زينب في الكوفة كثيرة، ونحن اعتمدنا على كتاب «الملهوف» للسيد ابن طاووس} رضوان الله عليه{.
{12} خفرةً: المرأة الشديدة الحياء.
{13} تفرغ: تصب، الإفراغ «الصب، قال تعالى: «أفرغ علينا صبراً». الاحتجاج 2/29. » {10}.
11} ــــ«- الاحتجاج 2/29 .»{11}.
12} ــــ «- {14} كتاب «الملهوف» للسيد ابن طاووس، المتوفّى سنة 664 هـ، ص 192 ـ 193. {15} كتاب «الملهوف» للسيد ابن طاووس، ص 193 ـ 194. وسوف نذكر نص الخطبة على رواية كتاب «الإحتجاج» للشيخ الطبرسي، وذلك لوجود بعض الفروق وزيادة بعض الإضافات، ـ بعد الفراغ من شرح هذه الخطبة ـ إن شاء الله تعالى. بقلم: العلامة السيد محمد كاظم القز ويني. المصدر السابق.»{12}.
13}ـــــ«- المصدر السابق 2/27. »{13}.
14}ــــ «- اللهوف في قتلى الطفوف: 91. »{14}.
15} ــــ «- إعلام الورى بأعلام الهدى 1/473.»{ 15}.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
{{ذَلِكَ وَمَنْ يُعَظِّمْ شَعَائِرَ اللَّهِ فأنها مِنْ تَقْوَى الْقُلُوبِ}}ابن زياد جنده بالتوجّه بسبايا آل البيت{عليه السلام} إلى الشام، إلى الطاغية يزيد بن معاوية، وأمر أن يكبّل الإمام زين العابدين {عليه السلام}، بالقيود، وأركب بنات الرسالة الإبل الهزّل؛ تنكيلاً بهنّ، وليحظى عند سيّده يزيد بالمنزلة الأرفع، والمكان الأقرب» تقدَّم رأسُ الحسين {عليه السلام{ رؤوس الكوكبة التي خلَّفت أجسادها في صحراء ألطف، وراحت القافلة تخترق الصحاري متوجهة إلى دمشق.
وسارت خلف الرأس الشريف زينب {عليها السلام) بطلة كربلاء، وقد تسلَّمت مَهامَّ الثورة الحسينية ضِدَّ الطُغاة، وهي مِهمَّة الجهاد بالكلمة لا بالسيف.
فالتحق ركب النساء والأطفال برفقة الإمام السجاد{عليه السلام{،الذي وضعت بِيَدِه السلاسل، وجُمِعت إلى عنقه، وحملوا جميعاً على اقتاب الإبل التي كانت بغير وطاء، وكان ذلك في التاسع عشر من شهر المحرم، في سنة 61 هـ.
فالتحقوا بموكب الرؤوس الذي سَبَقهم في المسير، وراحوا يسيرون سواءً إلى جَنب رأس الحسين {عليه السلام.{ نحو الشام، بناءً على الأوامر التي صدرت من يزيد بن معاوية إلى ابن زياد.
حَيثُ كَتب إليه رسالة جاء فيها: سَرِّح الأسرى إليَّ.
لأنَّه هذه المرة أراد أن ينُفِّس عن حِقْده، برؤية عائلة رسول الله { صلى الله عليه وآله {، تقِفُ أمامه، وهي في القيود والسلاسل. . » {15}.
ـــــــــــــــــــــــــــــ
هذه الأحاديث مأخوذة من الكتب العربية و الفارسية الشيعية والسنية ومن مكاتب مواقع الانترنت:
ـــــــــــــــــــــــــــــ
1}ــــ «1}ــــ « خادم علوم آل محمد {ع.{ الشيخ حسن حردان الأنبا ري موسوعة صحف الطيبين.
ــــــــــــــــــــــــــــ
1}ـــ «- مقتل الحسين: 232 , اللهوف ص143م3 ، بحار الأنوار ج44ب39ص107ح1. » {1}.
2}ــــ «- اللهوف في قتلى الطفوف: 84. {2 أنساب الأشراف ج1ص424 .اللهوف ص144م3 ، المناقب ج3ص112 تاريخ الطبري ج4ص348 ، الكامل في التاريخ ج2ص178 . مقتل الخوارزمي ج2ص44 , بحار الأنوار ج45ب37ص62ح2. وقد عرفت يا موالي : في أغلب الروايات أنها اثنان وسبعون رأسا ، ويؤيد تقسيمها رواية الطبري ، لأن هؤلاء رؤساء قبائلهم فضلا عن كونهم قادة للجيش, بحار الأنوار ج45ب37ص62ح2.»{2}.
3}ــــ «-ينابيع المودّة 3/87. مثير الأحزان ص84 . وروى الرواية من غير ذكر الشعر في تاريخ الطبري ج4ص348 . وفيه الرواية أخرها رأيته منهن ذلك، والله لهن أحسن من مهى يبرين ، قال فما نسيت من الأشياء لا أنسى قول زينب ابنة فاطمة ، حين مرت بأخيها الحسين صريعا ، وهى تقول : يا محمداه يا محمداه صلى عليك ملائكة السماء ، هذا الحسين بالعرا مرمل بالدما ، مقطع الاعضا ، يا محمداه : وبناتك سبايا ، وذريتك مقتلة تسفى عليها الصبا ، قال : فأبكت والله كل عدو وصديق .
ومهى يبرين : بلور رقيق وخزف يحمل من يبرين ورمله صافي .الوطْفاء الدِّيمة السَّحُّ الحَثيثة ، و سحابة وطفاء: كأنما بوجهها حمل ثقيل ولها مطر كثير. العويل : هو البكاء والصياح ، أعولت المرأة إعوالا، و هو شدة صياحها عند بكاء أو مكروه نزل بها ، المنية : الموت . والشجو : الهم ،نكباء : ريح بين ريحين تتنكب عن ريح القوم ، والمور: التموج والسرعة ، أي الرياح البعيدة والقريبة والسريعة.
كتاب الملهوف ص 112 - 121 ، مثير الأحزان ص78 ، بحار الأنوار ج45ب37ص58ـ59ح2 .سفي: الريح تسفي التراب و الورق و اليبيس‏ أي تحمله وتجرفه معها ، و الصبا : ريح تهب من مطلع الشمس . مقتل الحسين للخوارزمي ج2ص45 . »{3}.
ـــــــــــــــــ
4} ــــ «- الزعقات ـ جمع زعقة ـ: الصيحة. الزعق: الصباح، كما في كتاب «لسان العرب» لابن منظور، و «الصحاح» للجوهري.
{2}- الكناس والكناسة: محلة بالكوفة. كما في «معجم البلدان» للحموي.
{3}- شقة: المحمل والهودج.
{4}- وطاء: القماش وشبهه الذي يوضع على ظهر الجمل، لراحة الراكب.
{5}- زهري: أي مشرق اللون.. رغم إنفصاله عن الجسد. وزهري: تشبيه بنجم «الزهرة» المشهورة بالإشراقة والإضاءة المميزة في نورها. والتي هي عبارة عن اللون الأبيض المشرق المزيج مع لون الورد المحمدي، أي: اللون الأحمر الفاتح. قمري: أي: أن وجهه مستدير الشكل.. وليس مستطيلاً.
{6}- السبج: معرب شبه ـ: وهو حجر أسود، يضرب به المثل في شدة السواد.
{7}- أنتصل منها الخضاب: أي بدأ اللون الأسود يذهب من أصول الشعر.
{8}- دارة قمر طالع: أي مستدير وجميل، كالقمر ليلة البدر، حيث يكون متكامل القرص وشديد الإنارة. {6}- كتاب «المنتخب» للطريحي، ج 2، ص 464، المجلس العاشر. وبحار الأنوار للشيخ ألمجلسي ج 45، ص 114 ـ 115.»{5}.
ـــــــــــــــــ
5}ــــ «- كتاب (بحار الأنوار) ج 45، ص 108، نقلاً عن السيد ابن طاووس ,» {5}.
6} ـــــ «- ينابيع المودّة 3/87. »{6}.
7} ــــ «- الزمر: 42»{7}.
8} ــــ «- الزمر42: » {8}.
9} ـــــ «- الإرشاد 2/116.»{9}.
10} ــــ «- {11} المصادر التي تذكر خطبة السيدة زينب في الكوفة كثيرة، ونحن اعتمدنا على كتاب «الملهوف» للسيد ابن طاووس} رضوان الله عليه{.
{12} خفرةً: المرأة الشديدة الحياء.
{13} تفرغ: تصب، الإفراغ «الصب، قال تعالى: «أفرغ علينا صبراً». الاحتجاج 2/29. » {10}.
11} ــــ«- الاحتجاج 2/29 .»{11}.
12} ــــ «- {14} كتاب «الملهوف» للسيد ابن طاووس، المتوفّى سنة 664 هـ، ص 192 ـ 193. {15} كتاب «الملهوف» للسيد ابن طاووس، ص 193 ـ 194. وسوف نذكر نص الخطبة على رواية كتاب «الإحتجاج» للشيخ الطبرسي، وذلك لوجود بعض الفروق وزيادة بعض الإضافات، ـ بعد الفراغ من شرح هذه الخطبة ـ إن شاء الله تعالى. بقلم: العلامة السيد محمد كاظم القز ويني. المصدر السابق.»{12}.
13}ـــــ«- المصدر السابق 2/27. »{13}.
14}ــــ «- اللهوف في قتلى الطفوف: 91. »{14}.
15} ــــ «- إعلام الورى بأعلام الهدى 1/473.»{ 15}.

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
{{ذَلِكَ وَمَنْ يُعَظِّمْ شَعَائِرَ اللَّهِ فأنها مِنْ تَقْوَى الْقُلُوبِ}}


 
 توقيع : شجون الزهراء

اِلـهي هَبْ لي كَمالَ الانْقِطاعِ اِلَيْكَ، وَاَنِرْ اَبْصارَ قُلُوبِنا بِضِياءِ نَظَرِها اِلَيْكَ، حَتّى تَخْرِقَ اَبْصارُ الْقُلُوبِ حُجُبَ النُّورِ فَتَصِلَ اِلى مَعْدِنِ الْعَظَمَةِ، وَتَصيرَ اَرْواحُنا مُعَلَّقَةً بِعِزِّ قُدْسِكَ. اِلـهي وَاْجَعَلْني مِمَّنْ نادَيْتَهُ فَاَجابَكَ، وَلاحَظْتَهُ فَصَعِقَ لِجَلالِكَ، فَناجَيْتَهُ سِرّاً وَعَمِلَ لَكَ جَهْراً.


رد مع اقتباس